[Opt out of Adyoulike ad targeting] لم يكن الفهم التقني الأداتي للديمقراطية إلا ضمن الحيل الثورية، ذلك أن رسم خطط الخلاص لأي مجتمع يحتاج إلى شعارات برّاقة وجماهيرية وساحرة، وكان لمفهوم الديمقراطية
ما أن اقترب موعد التصويت الختامي لإعلان النتيجة بين المتنافسيْن على منصب المدير العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة ( اليونسكو) الفرنسية أودري أزولاي والقطري حمد بن عبدالعزيز الكواري
نقرأ يومياً العديد من التحليلات المعنية بالدور الأميركي في المنطقة من جهة الحدود والطبيعة والآفاق، يستند أصحابها إلى المعطيات الواقعية التي تتبلور ملامحها تباعاً. وفي حال عجزِ المعطيات عن تفسير كل
الحقيقة فاجأتنا التحولات بسرعتها. فمنذ إعلان واشنطن قرارها ضد حكومة إيران، بدلت بريطانيا وألمانيا موقفهما، من الإصرار على الوفاء بالتزامات الاتفاق النووي إلى الإعلان عن تأييد مشروع ترمب بمواجهة نظام
هل يستطيع أي مصري أن يظهر في التليفزيون ويعلن معارضته لسياسات السيسي..؟ هل يستطيع أن يقرأ ايرادات قناة السويس التي نقصت بالرغم من انفاق مليارات الجنيهات على التفريعة الجديدة؟ هل يستطيع أن يدين القمع
عزيزي الرجل، ليتك تدرك أن كون امرأة محجبة، لا يعني أنها أكثر شرفا وتخلقا من الأخرى... تماما كما أن الفتاة غير المحجبة ليست فتاة بدون أخلاق. إذا كنت تحصر مفهوم الأخلاق والشرف في قطعة ثوب تضعها المرأة
[Opt out of Adyoulike ad targeting] هل نستطيع أن نتجاوز شؤم الحاضر العربي، لنصنع رؤية مستقبلية متفائلة لمصير الأمة العربية؟ في هذا التقييم المختصر للوحة العربية الراهنة، قد أبدو متشائماً. لكني أرى
كمن يغمض عينيه وأذنيه كي لا يرى أو يسمع، تتصرف حكومة لبنان إزاء الحملة الدولية وبعض الإقليمية على دور «حزب الله» في نزاعات المنطقة، وفي وجه ما يُتهم به من أعمال توصف بـ «الإرهابية» في عدد من الدول،