مع ملك جديد، ووزير دفاع شاب، لم يُختبر، خاضت الرياض الحرب في اليمن، وأصبح وضع المملكة القيادي في العالم العربي على المحك. ولكن الضربات الجوية، وتحركات القوات، والتفجيرات الانتحارية التي تتصدر عناوين
دخلت المفاوضات الدولية بشأن البرنامج النووي الإيراني أمس في مرحلتها الحاسمة وسط تسريبات متناقضة بعضها يقول بوجود «لا اتفاق نوويا مع وجود مسائل عالقة تحتاج لتسوية» وأخرى تفيد بأن عناصر الاتفاق قد
يستطيع «الناشر» عزمي بشارة أن يحذف نصف ذكريات «صديقه» فاروق الشرع، من دون أن أخسر أنا القارئ الفضولي شيئا. فقد كان الحشو الفائض في المذكرات بمثابة «حكي جرائد» مقتصرا على قال. وقلنا. واجتمعنا.
منذ وصوله الى البيت الأبيض في 2009، بدأ الرئيس الاميركي باراك اوباما الدفع بقاطرة المصالحة والتطبيع مع ايران من باب الاتفاق النووي الذي يضع كل ثقله لابرام إطاره قبل نهاية الشهر الحالي، على رغم معارضة
بعد المعلومات المتضاربة التي تم تداولها في الأسابيع القليلة الماضية حول صحة رئيس جهاز الأمن السياسي في سوريا رستم غزالي، ترددت أمس معلومات عن اتخاذ الرئيس السوري بشار الأسد قرارا بإقالته من منصبه مع
لا أفهم كيف يقول مسؤول في مكانة وزير الخارجية الأميركي إنه يمكن القبول بالأسد لأنه يحتاج إليه في محاربة تنظيم داعش! تصريح جون كيري، هذا وحده يكفي لدفع ملايين الناس هنا إلى تأييد «داعش»، ولنفس
لم يكن أحد من متابعي الشأن السوري داخل سوريا وخارجها، يعتقد أن السوريين قادرون على الشروع في ثورة، وأن ثورتهم ستستمر 4 أيام، ناهيك عن 4 عوام. كان المجتمع السوري يبدو مفككا، من دون خبرة في الشؤون
كثيرا ما وجهت هذا السؤال لنفسي غير أني عجزت عن العثور على إجابة شافية. وهو ما يحدث دائما عندما تكون الإجابة قريبة منك إلى الدرجة التي تعجز فيها عن رؤيتها. السيد إردوغان يرى أن ما حدث في مصر هو انقلاب