لعلها المفارقة المفجعة اياها التي تلازمك منذ عقد تماماً ان تتقصى عن أي طارىء جديد، ولو مجرد تفصيل، في ملف اغتيال جبران تويني ولا تعثر عليه، فيما لا يعوزك أي ضنى في الاغراق في مزيد من ابراز صفحات من
الشعر ضالة يوسف بزي الأولى، وواحدة من ضالاّته الكثيرة التي من بينها كتاباته الثقافية والشخصية. يعود إليه اليوم بمجموعة «في فم الغراب» (دار رياض الريس)، مقدماً للقارئ اقتراحاً مغايراً للقصيدة. كتابه
بدأت عملية التدخل الروسية في سوريا منذ 30 أيلول/ سبتمبر، أي أن أكثر من شهرين مضيا عليها حتى الآن . قالت موسكو في مطلع العملية أنها موجهة ضد تنظيم الدولة والمجموعات الإرهابية الأخرى، ثم اتضح أنها
لم يعد نوري المالكي رئيساً للوزراء في العراق. ولم يعد إسقاط نظام بشار الأسد في صدارة الأولويات. الجيش الروسي يرابط في الساحل السوري وطائراته تواصل غاراتها. عادت المقاتلات الأميركية إلى أجواء العراق
تدفق آلاف الزوار الإيرانيين والافغان في الاسبوع المنصرم إلى العراق، عبر الحدود مع إيران من منفذ زرباطية في محافظة واسط. كانوا يرومون زيارة العتبات المقدسة في كربلاء، للمشاركة في ذكرى أربعينية سيدنا
هذه أول محاولة جادة لرسم مستقبل سوريا، وهو أول مؤتمر للمعارضة السورية يعقد برغبة رسمية دولية، منبثقا عن مؤتمر فيينا الأخير ورعاته، بمن فيهم الروس. في الرياض يجتمع ممثلون لمختلف الألوان، مدنيون
كخطوة دفاعية –استباقية بدأت الحكومة البريطانية عملياتها الجوية ضد تنظيم الدولة على الأراضي السورية، وذلك بعد ساعات فقط من تصويت البرلمان البريطاني بأغلبيته العظمى على هذا القرار. الهدف من
في الثامن من الشهر الجاري، أصدرت منظمة العفو الدولية تقريراً بعنوان «لم يكن لنا مكان آخر نذهب إليه»، يوثّق نماذج من حالات التهجير القسري وهدم المنازل كعقاب جماعي، أقدمت عليها قوات الحماية الشعبية