برهنت الدول الغربية أنها، حتى عندما تكون هناك مخاطر، لا تتردد في استخدام إحدى مؤسساتها المالية لمؤازرة سياساتها، خصوصاً عندما تبدو تلك السياسات عاجزة أو أقل من مستوى التحدّي الماثل أمامها. هذا ما
في السادس من أيار /مايو 2011، كانت مدينة حمص تتصدّر سجلّ الشرف في أعداد شهداء الإنتفاضة السورية (قرابة 1500 شهيد)، بعد أقلّ من شهرين على انطلاق أولى تظاهرات الإحتجاج السلمية. ويومذاك، كان الحماصنة في
فتوجه وفد رفيع المستوى صوب موسكو، الحليف القديم، والتى أبرمت اتفاقيات تعاون مشترك، أهمها تزويد مصر بمنظومة متطورة للدفاع الجوى، وظهر الكاتب المخضرم هيكل لصدارة الأحداث لتكتمل بذلك سلسلة إشارات
حيدرة شاليش قريب آل الأسد من المرتبة الخامسة أو السادسة ، وهذا يمنحه حقوقا غير عادية ، فهو أحد مشتقات وتفرعات الحظيرة .. حيدرة شاليش البالغ من العمر 23 سنة يختال ويمرح ويمرع ويرعى في وادي النصارى على
تعددت الأسباب التي يسوقها البعض لتبرير عدم وصول الثورة السورية إلى أهدافها رغم تضحياتها غير المسبوقة في العصر الحديث. ولعل أكثر الأسباب إثارة للضحك أن قوى المعارضة السورية فشلت في إدارة الثورة
لكنه ضحك كالبكا. هذا هو التعليق الذي يتبادر للذهن مع فتاوى ولمعات ولمحات الدكتور، المدني الحضاري الفقيه اللغوي، بشار الأسد. طالعوا ماذا قال هذا الطلعة الهمام. فقد وجّه الأسد، كلمة مطولة
يتباهى بعض أبناء الأقطار العربية التي طالما تغنّت بطول باعها في مجالات التنوير والثقافة وعراقة التجربة الديمقراطية، وأيضا تلك التي تزعم الريادة في النضال التحرّري ومعاداة الاستعمار والإمبريالية –
عن الخليج ودوله العربية تحدّث المسؤول الأميركي الرفيع السابق الذي لا يزال يمارس نشاطاً عاماً ودوراً فاعلاً، قال: "هناك مشكلة في مجلس التعاون الخليجي. قطر قاطعتها ديبلوماسياً العربية السعودية والبحرين