لا أحد يمكن أن يقول إن مصير مصر سيتحدد من خلال الصراع المقبل في الثلاثين من حزيران الحالي، انما يمكن القول بالتأكيد ان الصراع المقبل سيحدد مصير «الاخوان المسلمين». مصر باقية حتى لو لحقت بها هزيمة في
جاء اليوم الذي أطلقت فيه كونداليزا رايس، ربيبة شركات البترول العملاقة، ومستشارة الأمن القومي في عهد الرئيس بوش الابن وصف «الفوضى الخلاقة» على الحال التي نشأت في البلاد العربية، ربما لأنها رأت فيها
في بداية الثورة ومع اشتداد العنف من جانب النظام، كان مَن يعرفون تاريخه يعتقدون بل يتوقعون أنه لن يتأخر في طرح تسوية داخلية إن لم يكن لإجهاض الحراك الشعبي فأقلّه للحفاظ على الحكم والسلطة، وكانوا
نشرت السيدة خالدة السعيد تعليقاً في صحيفة «الحياة» (17 أيار - مايو 2013)، جاء بعنوان «رداً على صادق جلال العظم... في شأن أدونيس». في البداية أتوجه بالشكر إلى السيدة خالدة على المستوى الرفيع الذي
الحزب الذي يحمل خبزاً للناس أفضل بكثير عند الله من الحزب الذي يحمل لهم الكتاب المقدس! (المفكر العراقي عبدالرزاق الجبران). عاش «ابو مرسي» في قرية صغيرة على ضفاف النيل في صعيد مصر. وعلى الرغم من أنه
فريد زكريا الكاتب والمحلل السياسي سمعته يخالف دعوة السيناتور الأميركي جون ماكين لدعم الثورة السورية ضد نظام الأسد لإسقاطه، الحجة أن النتيجة ستكون أسوأ. قال على «سي إن إن»، الحل هو في الابتعاد
البعض يؤاخذ الشعراء الشبان على أنهم أهل سهولة وعلى أنهم يطرقون الشعر من أوسع أبوابه، وعلى أنهم يقايضون الشعر بالسرد بحيث تبدو قصائدهم أقاصيص أو حكايات. البعض يؤاخذهم على أنهم لا يتعبون على لغتهم وعلى
لو رسمنا خريطة لمؤيدي النظام السوري، لوجدناها للأسف تتماثل مع التوزيع السكاني للأقلية الشيعية في العالم الإسلامي، تستثني من ذلك أصواتاً قليلة هنا وهناك أصدرت بياناً للمثقفين الشيعة في لبنان، أو