كشفت التصفيات الآسيوية لـ«مونديال البرازيل 2014»، أن مليارات الدولارات ليست وحدها التي تحقق الإنجازات، حيث توالى سقوط المنتخبات العربية الغنية انطلاقاً من الدور الثالث بدءًا من «السعودي» و«الكويتي»
الكارثة الانسانية التي سببتها الحرب في سورية تتجاوز في حجمها ومأسويتها وخسائرها البشرية والمادية كل ما واجهته الأسرة الدولية، باعتراف الهيئات المختلفة للأمم المتحدة. تتحدث الارقام عن تضرر نصف الشعب
لم ينبس الأمين العام للجامعة العربية بكلمة واحدة، ولا منظمته العتيدة، طوال خمسة وأربعين يوما دام فيها حصار بلدة القصير السورية، ثم سكت طوال عشرين يوما من عمليات القصف والتدمير والقتل للبلدة التي
إذا لم يكن امرؤ ما ديماغوجياً بالفطرة، يخلط حابل الغد بنابل اليوم والأمس، خبط عشواء؛ وهو ليس موالياً أعمى للنظام السوري، أو لأيّ من حلفائه، وخاصة ‘حزب الله’ وإيران، دون استثناء روسيا بالطبع؛ وليس
! تسارعت الحملات الإعلامية خلال الأسبوعين الأخيرين من جانب وسائل إعلام حزب الله وحلفائه في لبنان والعراق، مُهَوِّلةً من شأن «التكفيريين» الذين تأخر «الحزب» كثيرا في مواجهتهم. وقد لام الحزبَ على هذا
لم تهدئ موجة الانتفاضات الشعبية التي أطلق عليها «الغرب» تسمية «الربيع العربي» نفوس العرب ولا هي طمأنتهم على مستقبلهم في بلادهم التي تبدو كياناتها السياسية الآن في عين العاصفة. وها هم «العرب» يواجهون
قطع «الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية»، في اجتماعات اسطنبول، خطوات كبيرة في الطريق نحو إعادة تنظيم صفوفه، والأصح نحو إعادة شيء من التوازن بين مكوناته. توازن بين القوى الإسلامية وما يسمى
قطع «الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية»، في اجتماعات اسطنبول، خطوات كبيرة في الطريق نحو إعادة تنظيم صفوفه، والأصح نحو إعادة شيء من التوازن بين مكوناته. توازن بين القوى الإسلامية وما يسمى