لا يمكن لواشنطن أن تتجاهل الصعود الصيني الاقتصادي وارتفاع معدلات التنمية الصينية في وقت تتراجع فيه مؤشرات النمو في دول الاتحاد الأوروبي وفي الولايات المتحدة الأميركية. لا يمكن لواشنطن أن تتجاهل
جزم رئيس الائتلاف الوطني، أحمد معاذ الخطيب، بأنّه «لم تقم أي مجموعة عسكرية داخل الاراضي السورية بأعمال ضد حقوق الانسان أو جرائم حرب أو جرائم ضد الانسانية»، وبانّه «لم يثبت حتى الان أن أي مجموعة
وبما أنه ليس ثمة دين تأسس على إفناء الناس وإلغاء تميزهم، يتوجب البحث في كل حضارة ودين عن تعبيرات مثال أعلى مشترك، وعن تطبيق مقولة احترام التنوع ضمن الوحدة لأنها من صلب هذه الإنسانية.
ازاء ذلك، لا يرى «تيار المستقبل» افضل من النوم على حرير «الستين»، الى ان يقضي الله امرا كان مفعولا، ذلك ان الايقاع الانتخابي لـ«التيار» يستمر مضبوطا حتى الآن على «قانون الستين»، ذلك «أن تيارنا لم
لم تستطع السياسات والقرارات الأردنية الاستجابة لسرعة وديناميكية التحولات السياسية، لا بل انها فشلت في اشاعة حالة من القناعة والرضا لدى شريحة واسعة من الأردنيين. على العكس تماماً، فشلت طريقة
لا أتحدث هنا عن مظاهرات الأتراك السوريين التي أيدت النظام السوري، فهي حق من حقوق المواطن في دولة ديمقراطية كتركيا. ولا أقصد عمليات حزب العمال الكردستاني المسلحة، التي تصاعدت بصورة يومية منذ بدأت
إلا أن هذا لا يلغي تسجيل «الجديد» في موقف موسكو، كالآتي: 1 – هي حجزت لنفسها مقعداً في البحث عن التسوية الممكنة حول سورية مع دول الغرب التي اختلفت معها في الرؤية في شأن أزمة سورية، حين قالت
سيشفي الحسم العسكري للثورة السورية قلوب قوم مؤمنين، وسيوفر مادة مثيرة لكل العرب وهم يتابعون على فضائياتهم منظر شباب الثورة وهم يقتحمون بقدر ما سيفرح الشعب بخبر القبض على بشار أو قتله،