كلمة حق يراد بها باطل! ''هل أنت مسلم؟! ''اذا كنت مسلما لماذا تعارض تطبيق شرع الله"؟! إن من يرفضون تطبيق الشريعة ليبراليون وشيوعيون عملاء الغرب وأعداء الاسلام فهل أنت منهم؟! هذه الأسئلة التي يتوجه
أما سورية الأسدية، وعبر استعاضتها عن الداخل الوطني الممعوس بخارج إمبراطوري، فكانت هي الأخرى صانعة الحدث اللبناني، ومساهمة أساسية في صناعة أحداث الفلسطينيين والعراقيين والأردنيين، ومؤثرة في صناعة
ماذا تستفيد الشعوب إذا تخلصت من الطغاة في الحكم، وأبقتم جاثمين على قلوبها وعقولها، يعيثون فيها تجبراً وطغياناً وخراباً؟ فلو نظرنا فقط إلى الطريقة التي يتحاور فيها العرب في
قد يبدو مسار السياسة الامريكية المتجنبة لمواصلة الحرب، تحت ادارة اوباما، بالنسبة الى العراق وفلسطين، سائرا بهذا الاتجاه فعلا. فقد قامت الادارة الامريكية بتنفيذ الاتفاقية الامنية الموقعة بين العراق
خضع المعارضون السوريون، قبل البدء بعملية التدمير المنهجية للدولة والمجتمع، لاختبارات أميركية وأوروبية كثيرة، اضطلعت بها مراكز أبحاث وأجهزة استخبارات، لمعرفة قدرة هذا أو ذاك على مواجهة النظام، ومدى
مع كل دمار ارتكبه كان يغادر المكان موقناً بأنه لن يعود إليه. وبين خيارين، أولهما مواصلة السيطرة على كل سورية، وثانيهما تحطيم البلد وتركه لأهله ينشغلون عقوداً بإعادة
حسب المفاهيم والنظريات العسكرية فعندما «تنقطع» وحدة عسكرية صغيرة وتصبح محاصرة وتنعدم إمكانية إيصال الدعم إليها، فإنه، تحاشيا لوقوع أفرادها في الأسر وفي أيدي «الأعداء»، يبادر قائدها إلى إصدار أوامر
سألني صحفي للتو: هل تعتقد ان الأسد امام هذا الوضع سوف يدرك ان المعركة حسمت ويبدأ التصرف بطريقة عقلانية، على الأقل من أجل إنقاذ نفسه؟ قلت كل شيء ممكن. لكنني اعتقد انه سوف يستمر في القتال. فقد اختار