. ولعل الهدف الأهم من وراء تشجيع البلطجة رسمياً ابتزاز الشعوب الثائرة وجعلها تترحم على أيام الطواغيت التي كانت، على الأقل، تنعم فيها بالأمن والأمان، ودفعها بالتالي إلى العودة إلى بيت
1) أن المجتمع السوري مركب من طوائف وإثنيات متنوعة، كأن هذا التركيب جديد عليه، أو كأنه نشأ خلال حكم «البعث» خلال نصف القرن الماضي، ولم يكن موجودا من قبل. يتحدث هؤلاء عن انقسامات المجتمع السوري
آتي اليكم اليوم مبعوثاً من الأمم المتحدة والجامعة العربية، والحقيقة أنني لم أتحمس كثيراً لهذه المهمة، للأسباب عينها التي جعلت سلفي كوفي انان ينسحب، وقد تجعلني أنسحب بدوري. لكني أعتقد أن الديبلوماسية
فالسيد سماحة كان مستشاراً دوليا لبشار الأسد بسبب علاقاته الوثيقة مع الفرنسيين، وكان دوره اساسيا في تطبيع العلاقة بين النظام الأسدي والرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، بحكم العلاقات
يمكننا تقسيم هذه البلاد أو الثورات إلى نموذجين مختلفين، النموذج الغربي والنموذج الشرقي. مبارك وبن علي انتهجا النموذج الغربي، أما القذافي وبشار الأسد فاتبعا النموذج الشرقي. وقبل الربيع العربي،
. ولقد جرى الترويج لهذا التقرير على نطاق واسع، وعلى نحو أوحى أنه 'كشف' دراماتيكي يؤكد وجود 'تطوّر نوعي' في مواقف الإدارة الأمريكية من ملفّ السوري عموماً، رغم أنّ تاريخ توقيع الأمر يعود إلى زمن
قال السيد الوزير إن ما تعيشه المنطقة حالياً من توتر ليس سوى مقدمات الزلزال. لفتني الى الحديث الاخير للملك عبد الله الثاني، والذي اشار فيه الى مخاطر جدية على وحدة سورية. توقف ايضاً عند الاتهامات
، والبحث في الخفايا عن خطط لإعادة التفوق العسكري والسياسي من اعماق الكتمان، مع ذاتهم، والخارج، وفي العلاقات الدولية. كما وأنه ظهور لبدايات الانتصار والتفوق النوعي لقوى الثورة في الداخل