21 يناير 2010 سيُذكَر يوماً أسود في تاريخ ديمقراطية الولايات المتحدة وتاريخ انحطاطها. في ذلك اليوم، أصدرت المحكمة الأميركية العليا قراراً يجيز للحكومة السماح للشركات باستخدام المال لأغراض سياسية في
التصرف كالجيل السابق
يمر العابر لصحارى «موهافي» التي تقع جنوب شرق كاليفورنيا، بمدن الأشباح المهجورة. تلك المدن التي شيدت بجانب مناجم الذهب، والتي هجرت بعدما استخرج كل ما في أرضها من ذهب. وقد
الاقتصاد العالمي يرتكز على تموين رغبة اثنين في المئة من مجموع سكان العالم......
الكاتب والمؤلف الأميركي بيل برايسون وجد العديد من قادة دول العالم ( المؤثرة وغير
أسمع أحياناً بعض التعليقات التي تنعتني بالتفاؤل، وأحياناً أشعر أن المقصود ربما أبعد من صفة التفاؤل هذه، حتى لا يقال إنها نوع من السذاجة. من يدري؟ ربما علينا أحياناً أن نبقي على بعض هذه السذاجة، أو
فيما نحتفل بمرور عام على تولي أوباما الرئاسة في أميركا، تظهر أمامنا بوضوح الحقائق التالية: * إن هناك حدودا لما يريد الرئيس الأميركي أن يفعله حاليا: بدأ أوباما فترة ولايته الأولى متعجلا تحقيق تقدم على
لم يعد مقبولاً أن يبقى تحديد موقف إدارة أوباما تجاه النزاع الفلسطيني “الإسرائيلي” من دون إجابة عربية بمنتهى الوضوح وإبلاغها بصراحة، كما انه لم يعد كافيا اجترار المبادرة العربية التي تبنتها القمم
يبدو أن وقف الفلسطينين للمفاوضات مع إسرائيل طوال الشهور الماضية دون أن يتم ملء الفراغ ببديل وطني، أصبح أسوء من وجود المفاوضات،أيضا عندما تستمر الأمور على حالها بل وتزداد سوءا،سواء كانت مفاوضات مع
أستاروجنا دفيري زاكريفايوتسا سلي دو شي ستانسي بارك كولتوري....... تلك هي الجملة التي يسمعها سكان موسكو على الاقل أربع أو خمس مرات في اليوم الواحد وتعني : انتباه.. الابواب ستغلق.. المحطة المقبلة بارك