مرّ سبينوزا بحالة اللجوء منذ نحو أربعمئة عام من البرتغال إلى هولندا، بل إنه اضُطر لاحقاً كذلك، مع عائلته إلى تغيير دينه من اليهودية إلى المسيحية خوفاً من السلطة الدينية، ومحافظة على روحه، ثم عاد إلى
كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن عملية عسكرية يتم التحضير لها من قبل القوات الأميركية الموجودة في شرق سوريا، تستهدف أذرع إيران وميليشياتها على الحدود السورية-العراقية، بالتزامن مع ارسال الولايات
لعلّها الصدفة. هي التي تولّد وقائع تدهور حياة السوريين، وتدفعهم نحو الجوع، كما يقول البعض. لكن غيرهم يرون الأمر بشكل مختلف خاصة إذا جمعوا الوقائع ودققوها، وربطوها ببعضها، مما يشكّل مسارًا، ولأنّ
ليس هناك تصدّع في الاتفاقية السعودية- الإيرانية التي رعتها الصين، عكس ما يفترض بعض اللبنانيين عندما ينغمسون في تحليل انعكاسات العلاقات بين الرياض وطهران على الأوضاع اللبنانية. هناك عملية اختبار جدّي
لم يكن التناقض بين وجهي القضيّة الفلسطينيّة، الخارجيّ منهما والداخليّ، على الحدّة التي نراها الآن:من جهة، تشهد القضيّة المذكورة تأييداً وتعاطفاً في العالم غير مسبوقين، وهذا ليس فقط لأنّ إسرائيل تعيش
في مقابلته مع قناة «سكاي نيوز» عربية، قال بشار الأسد في ردّه على سؤال حول الجديد في العلاقة مع الولايات المتحدة: «لا شيء، الحوارات عمرها سنوات بشكل متقطع ولم يكن لدينا أمل حتى للحظة واحدة بأن
بعد ساعات من إعلان الرئيس السوري بشار الأسد في مقابلة تلفزيونية في 9 آب الجاري أنّ نظامه يحارب الإرهاب، ارتكب تنظيم داعش مجزرة راح ضحيّتها عشرات من الجنود السوريين بين قتيل وجريح. جرى الأمر باستهداف
أشهر صورة بصرية إعلانية للإماراتي، هي سيدة إماراتية مكسية بالوشي والمطارف، تجرُّ كلبين سلوقيين، وهي تهبط سلّما حلزونيا ملكيا، كأنها خارجة من حكاية من حكايات ألف ليلة وليلة، أو صورة إماراتي يقود فهدا