يرتبط التطور المجتمعي عادة بالانفتاح العقلي والفكري والتعددية وتقبل الآخر والحوار والأخذ والعطاء، فالعقل البشري في أبسط تصوراته هو جهاز استقبال وتخزين لكل المعلومات والأفكار والمواقف والمعتقدات منذ
قبل أيام نشرت بعض مواقع التواصل الاجتماعي بيانا صادرا من مجموعة سورية مجهولة، أطلقت على نفسها اسم "حركة 10 آب"، ناشدت الرئيس االسوري بشار الأسد وطالبته بإجراء إصلاحات فورية على المستويات الاقتصادية
" لماذا نلتقي أنا وأردوغان؟ لكي نشرب المرطبات مثلاً؟". "لا يمكن أن يتم اللقاء تحت شروط أردوغان.. هدفنا هو الانسحاب التركي من الأراضي السورية بينما هدف أردوغان من الجلوس معي هو شرعنة وجود الاحتلال
أثار كتاب "سؤال المصير ... قرنان من صراع العرب من أجل السيادة والحرية" (المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، بيروت، الدوحة، 2023)، لكاتب هذه المقالة، ردود أفعال وفتح نقاشات كثيرة طرحت مسائل إضافية
قد يكون الحوار، الذي أجرته قناة سكاي نيوز مع الرئيس السوري بشار الأسد، محاولة محفوفة بالمخاطر، والهدف هو تقديمه مجدّداً إلى الرأي العامّ العربي، بحلّة جديدة، وهو الرجل المغترب عن الواقع منذ آذار
لعله من الميسّر للمتابع للشأن السوري منذ انطلاقة الثورة السورية، أن يستنتج الأسباب المباشرة وغير المباشرة التي تكمن وراء تشرذم القوى السياسية من أحزاب وتجمعات، قدمت نفسها على أنها ممثل للشعب السوري
أخطر ما في سياسة التجهيل هو ضياع الهوية. تجهيل الناس إستراتيجية قديمة استخدمتها السلطات والحكومات لفترة طويلة للتأثير على الرأي العام. وبالرغم من أن هذه الظواهر ليست جديدة، إلا أنها اتخذت مؤخرًا
لا بدّ من فهم عميق غير قابل للالتباس لقواعد التعامل الثنائي اليوم مع دول الخليج عامة، والسعودية على وجه الخصوص. مبدأ "دفتر الشيكات النفطي" المفتوح الذي يقوم على مدى الرضاء السياسي عن الغير، بمعنى