نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


فرنسا: بيانات جديدة تظهر تفشي كورونا خارج نطاق المستشفيات




باريس - نشرت السلطات الفرنسية بيانات جديدة كشفت فيها تأثيرا أوسع نطاقا لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) خارج حدود البيانات التي اتاحتها فحوص المعامل والمستشفيات حتى الآن.


وقال المدير العام للشؤون الصحية في فرنسا، جيروم سالومون، اليوم الخميس، إن هناك 884 حالة وفاة، على الأقل، "مرتبطة بعدوى كوفيد-19" في دور المسنين الفرنسية، والمؤسسات المماثلة. واضاف سالومون أنه لم يتم تضمين هذه الوفيات في التحديث اليومي للمتوفين بالمستشفيات، الذين وصلوا إلى 4503، بزيادة 471 عن أمس الأربعاء. كما أنها لا تشمل بعد جميع دور رعاية المسنين. وحاولت السلطات الصحية الفرنسية رسم صورة أوسع نطاقا لتأثير الفيروس ومرض "كوفيد-19" المرتبط به، ويشار إلى أن الأرقام الجديدة هي الأولى التي تصد عن دور رعاية المسنين. وقال سالومون إنه تم رصد ، 638ر14 حالة إصابة مؤكدة، أو محتملة بالفيروس في دور المسنين. وكشفت الأرقام المعلنة اليوم الخميس عن إجمالي 59105 حالة إصابة مؤكدة بالفيروس تم فحصها منذ تفشي المرض. ولكن سالومون قال إن البيانات التي تستند إلى استشارات طبية، لفتت إلى 141000 حالة إصابة جديدة في الفترة من 16 إلى 29 آذار/مارس الماضي. وفي وقت سابق، وعد الرئيس إيمانويل ماكرون الفرنسيين المصابين بالتوحد بالحصول على امتيازات لمساعدتهم على التأقلم مع قواعد الإغلاق الصارمة في البلاد، بسبب فيروس كورونا. وفي رسالة عبر الفيديو بمناسبة اليوم العالمي للتوعية بالتوحد، موجهة إلى المصابين بالمرض والقائمين على رعايتهم، قال ماكرون إنه يتفهم مدى الألم الذي يمكن أن تسببه قيود الإغلاق وكيف يمكن أن يكون البقاء في الداخل محنة للبعض. وقال الرئيس: "اعرف كيف يمكن أن يؤدي ذلك إلى زعزعة استقراركم بشدة، وقد يسبب أحيانا محنة، محنة لا يمكنكم السيطرة عليها، وهو أمر صعب عليكم وعلى المقربين منكم". وأضاف ماكرون أن لديه "أنباء جيدة" للمصابين بالتوحد بعد "كثير من العمل" بشأن هذه المسألة.

د ب ا
الاثنين 6 أبريل 2020