
برج ايفل في باريس
وقالت هوفنبرغ إنها "المرة الأولى في فرنسا التي يتحدث فيها إسرائيليون وفلسطينيون يمثلون عالم الأعمال دون محرمات من أجل إقامة سلام اقتصادي"،
وذكرت بأن تنمية الأنشطة وتوفير فرص العمل في الأراضي الفلسطينية "ضرورية لإقامة سلام عادل ودائم"، ودعت هوفنبرغ الشركات الفرنسية إلى العمل في إسرائيل والأراضي الفلسطينية، وأعلنت أنها ستذهب إلى هناك في الأشهر المقبلة على رأس وفد من الشركات الفرنسية
وشددت المبعوثة الفرنسية على التزام الرئيس نيكولا ساركوزي بـ"الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية لعملية السلام"، ونوهت بالاتفاقية الإطارية التي وقعتها باريس مع السلطة الفلسطينية قبل أيام وتقدم بموجبها مساعدة بقيمة 200 مليون يورو على مدى ثلاث سنوات
وكان ساركوزي عين في آب/أغسطس الماضي المستشارة في بلدية باريس هوفنبرغ ممثلة خاصة لفرنسا في الشرق الأوسط لشؤون الاقتصاد والثقافة، وأثار قراره هذا انتقادات من الجمعيات المؤيدة للفلسطينيين في فرنسا على اعتبار أن هوفنبرغ هي مديرة فرع فرنسا في الجمعية اليهودية الأميركية
وذكرت بأن تنمية الأنشطة وتوفير فرص العمل في الأراضي الفلسطينية "ضرورية لإقامة سلام عادل ودائم"، ودعت هوفنبرغ الشركات الفرنسية إلى العمل في إسرائيل والأراضي الفلسطينية، وأعلنت أنها ستذهب إلى هناك في الأشهر المقبلة على رأس وفد من الشركات الفرنسية
وشددت المبعوثة الفرنسية على التزام الرئيس نيكولا ساركوزي بـ"الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية لعملية السلام"، ونوهت بالاتفاقية الإطارية التي وقعتها باريس مع السلطة الفلسطينية قبل أيام وتقدم بموجبها مساعدة بقيمة 200 مليون يورو على مدى ثلاث سنوات
وكان ساركوزي عين في آب/أغسطس الماضي المستشارة في بلدية باريس هوفنبرغ ممثلة خاصة لفرنسا في الشرق الأوسط لشؤون الاقتصاد والثقافة، وأثار قراره هذا انتقادات من الجمعيات المؤيدة للفلسطينيين في فرنسا على اعتبار أن هوفنبرغ هي مديرة فرع فرنسا في الجمعية اليهودية الأميركية