نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي


فلتمان الى دمشق اليوم للمرة الثانية خلال اقل من شهرين




اعلنت وزارة الخارجية الاميركية ان مساعد وزيرة الخارجية الاميركية لشؤون الشرق الاوسط جيفري فلتمان سيتوجه الى دمشق للمرة الثانية خلال شهرين في اطار سعي واشنطن لتحسين علاقاتها مع سوريا التي تدهورت كثيرا في عهد الرئيس جورج بوش.
وقالت وزارة الخارجية الاميركية في بيان ان فلتمان الذي يتوجه الاربعاء الى دمشق، سيزور سوريا للبحث في "قضايا ثنائية واقليمية".


فلتمان الى دمشق اليوم للمرة الثانية خلال اقل من شهرين
وسيرافقه في زيارته مستشار الامن القومي للشرق الاوسط دانيال شابيرو.
واكدت الخارجية الاميركية في بيانها ان هذه الزيارة "ستشكل دفعا جديدا لالتزام الولايات المتحدة اتباع دبلوماسية مباشرة مع سوريا ومواصلة المحادثات التي جرت في زيارته الاولى".
وكان فلتمان وشابيرو زارا سوريا في آذار/مارس الماضي.
واكد فلتمان الذي كان سفيرا للولايات المتحدة في لبنان بعد لقائه وزير الخارجية السوري وليد المعلم في آذار/مارس الماضي ان بامكان سوريا لعب دور "بناء" في الشرق الاوسط.
وتوترت العلاقات بين واشنطن ودمشق منذ الاجتياح الاميركي للعراق سنة 2003 واغتيال رئيس الوزراء اللبناني رفيق الحريري في 2005 الذي اشار تحقيق دولي الى احتمال تورط مسؤولين امنيين سوريين فيه.
ونفت سوريا تورطها في الاغتيال.
واستدعت واشنطن سفيرها في شباط/فبراير 2005 غداة اغتيال الحريري ولم تتخذ بعد قرار تعيين سفير جديد في دمشق.
وتدين الولايات المتحدة ايضا دعم سوريا وحليفتها ايران لحركة حماس وحزب الله اللبناني.


ا ف ب
الاربعاء 6 ماي 2009