قال الباحثون إنه عُثر من قبل على كواكب تدور حول نجوم مزدوجة ولكن هذه هي المرة الأولى التي يزيد فيها عدد الكواكب عن كوكبين.
ونشر الباحثون تحت إشراف جيروم أوروش، من جامعة سان دييجو الأمريكية، دراستهم في العدد الحالي من مجلة "أستروفيزكال جورنال" المتخصصة في أبحاث الفلك.
كان الباحثون يعرفون بالفعل اثنين من الكواكب التي تدور حول كِبلر 47، حيث كانوا قد عثروا عليهما باستخدام تلسكوب كِبلر الفضائي التابع لوكالة ناس الأمريكية لأبحاث الفضاء، وذلك عندما تدور، من منظور الأرض، مباشرة حول نجمها المزدوج.
ومن الممكن أثناء عبور من هذا النوع، استخدام أدوات فضائية مثل مقراب كبلر لرصد تظليل النجم بشكل خفيف من قبل كوكب يدور حوله.
وحسب الباحثين فإن الكوكبين الآخرين المعروفين بالفعل للعلماء، كوكب كبلر 47b الذي يبلغ 1ر3 أمثال الأرض و كوكب كبلر 47c الذي يبلغ 7ر4 أمثال الأرض يدوران حول نجمهما المزدوج كل 49 يوما، بالنسبة للكوكب الأول، و 303 أيام بالنسبة للكوكب الثاني.
وتبلغ درجة حرارة الكوكب الأقرب لنجميه نحو 170 درجة مئوية، والآخر أقل من صفر تقريبا.
يقول أوروش: " رصدنا بالفعل عام 2012 دليلا على وجود كوكب ثالث.. ولكننا نحتاج في حالة وجود عابر واحد لمزيد من البيانات للتيقن من صحة بياناتنا".
قال الباحثون إنهم نجحوا الآن من خلال كوكب عابر آخر، في حساب فترة دوران الكوكب الثالث، وذلك من أجل العثور على كواكب عابرة أخرى، كانت مختبئة في التذبذبات الطبيعية للبيانات المرصودة.
وحسب الباحثين فإن الكوكب الثالث لهذه الشمس المزدوجة هو الأكبر، حيث يبلغ حجمه نحو سبعة أمثال حجم الأرض.
وبذلك فإن كبلر 47d يقع بين نبتون و زحل، إذا ما تمت مقارنتهما بكواكب من مجموعتنا الشمسية.
يدور الكوكب الثالث بين الكوكبين المعروفين من قبل، حول الشمس المزدوجة، ويدور حولها كل 187 يوما.
وتبلغ درجة الحرارة في هذا الكوكب نحو عشرة درجات مئوية، وتقل كثافته عن كثافة كوكب زحل، الذي يعتبر أقل كواكب المجموعة الشمسية كثافة.
قال الباحثون إن نظام كبلر بأكمله يمكن أن يجد متسعا له داخل مدار الأرض.
وأشار جونثان فورتني، من جامعة كاليفورنيا في سانتا كروز، والذي لم يشارك في الدراسة، إلى أن عمل الباحثين "امتداد لأحد أهم اكتشافات "كبلر" وهو أن الأنظمة ذات الكواكب المتلاصقة وقليلة الكثافة كثيرة جدا في مجراتنا".
أضاف فورتني أن الكشف الذي توصل إليه الباحثون يبرهن على أن مثل هذه الأنظمة الكوكبية تنشأ بنجوم مفردة أو مزدوجة على السواء.
ونشر الباحثون تحت إشراف جيروم أوروش، من جامعة سان دييجو الأمريكية، دراستهم في العدد الحالي من مجلة "أستروفيزكال جورنال" المتخصصة في أبحاث الفلك.
كان الباحثون يعرفون بالفعل اثنين من الكواكب التي تدور حول كِبلر 47، حيث كانوا قد عثروا عليهما باستخدام تلسكوب كِبلر الفضائي التابع لوكالة ناس الأمريكية لأبحاث الفضاء، وذلك عندما تدور، من منظور الأرض، مباشرة حول نجمها المزدوج.
ومن الممكن أثناء عبور من هذا النوع، استخدام أدوات فضائية مثل مقراب كبلر لرصد تظليل النجم بشكل خفيف من قبل كوكب يدور حوله.
وحسب الباحثين فإن الكوكبين الآخرين المعروفين بالفعل للعلماء، كوكب كبلر 47b الذي يبلغ 1ر3 أمثال الأرض و كوكب كبلر 47c الذي يبلغ 7ر4 أمثال الأرض يدوران حول نجمهما المزدوج كل 49 يوما، بالنسبة للكوكب الأول، و 303 أيام بالنسبة للكوكب الثاني.
وتبلغ درجة حرارة الكوكب الأقرب لنجميه نحو 170 درجة مئوية، والآخر أقل من صفر تقريبا.
يقول أوروش: " رصدنا بالفعل عام 2012 دليلا على وجود كوكب ثالث.. ولكننا نحتاج في حالة وجود عابر واحد لمزيد من البيانات للتيقن من صحة بياناتنا".
قال الباحثون إنهم نجحوا الآن من خلال كوكب عابر آخر، في حساب فترة دوران الكوكب الثالث، وذلك من أجل العثور على كواكب عابرة أخرى، كانت مختبئة في التذبذبات الطبيعية للبيانات المرصودة.
وحسب الباحثين فإن الكوكب الثالث لهذه الشمس المزدوجة هو الأكبر، حيث يبلغ حجمه نحو سبعة أمثال حجم الأرض.
وبذلك فإن كبلر 47d يقع بين نبتون و زحل، إذا ما تمت مقارنتهما بكواكب من مجموعتنا الشمسية.
يدور الكوكب الثالث بين الكوكبين المعروفين من قبل، حول الشمس المزدوجة، ويدور حولها كل 187 يوما.
وتبلغ درجة الحرارة في هذا الكوكب نحو عشرة درجات مئوية، وتقل كثافته عن كثافة كوكب زحل، الذي يعتبر أقل كواكب المجموعة الشمسية كثافة.
قال الباحثون إن نظام كبلر بأكمله يمكن أن يجد متسعا له داخل مدار الأرض.
وأشار جونثان فورتني، من جامعة كاليفورنيا في سانتا كروز، والذي لم يشارك في الدراسة، إلى أن عمل الباحثين "امتداد لأحد أهم اكتشافات "كبلر" وهو أن الأنظمة ذات الكواكب المتلاصقة وقليلة الكثافة كثيرة جدا في مجراتنا".
أضاف فورتني أن الكشف الذي توصل إليه الباحثون يبرهن على أن مثل هذه الأنظمة الكوكبية تنشأ بنجوم مفردة أو مزدوجة على السواء.