وذكرت المجموعة التي تسمى نفسها "الفلاقة" على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي '"فيس بوك":"بمناسبة نكبة 7 نوفمبر هدية بسيطة الى الاعلام البنفسجي الذي لا يزال تحت سيطرة لطيف وشيبوب وليلى الطرابلسي".
ويقصد بالاعلام البنفسجي الموالي لنظام الرئيس السابق قبل خلعه في ثورة 14 كانون ثان/يناير عام 2011 والذي ما زال، بحسب القراصنة، تحت سيطرة رجل الاعمال النافذ كمال اللطيف وصهر بن علي سليم شيبوب، وزوجته ليلى الطرابلسي.
وشملت قائمة المواقع التي تعرضت للقرصنة موقع صحيفة "الصباح" أكبر صحيفة في تونس وموقع "الصباح نيوز" وموقعي "لوطون" و"لكسبريسيون" الناطقين بالفرنسية.ويتزامن تاريخ اليوم السابع من تشرين ثان/نوفمبر مع صعود الرئيس السابق الى الحكم اثر انقلاب ابيض ضد الرئيس الراحل الحبيب بورقيبة عام 1987.
ودأبت وسائل الاعلام المحلية على الاحتفاء بهذه بالذكرى سنويا قبل سقوط النظام الذي امتد على مدى 23 عام
ويقصد بالاعلام البنفسجي الموالي لنظام الرئيس السابق قبل خلعه في ثورة 14 كانون ثان/يناير عام 2011 والذي ما زال، بحسب القراصنة، تحت سيطرة رجل الاعمال النافذ كمال اللطيف وصهر بن علي سليم شيبوب، وزوجته ليلى الطرابلسي.
وشملت قائمة المواقع التي تعرضت للقرصنة موقع صحيفة "الصباح" أكبر صحيفة في تونس وموقع "الصباح نيوز" وموقعي "لوطون" و"لكسبريسيون" الناطقين بالفرنسية.ويتزامن تاريخ اليوم السابع من تشرين ثان/نوفمبر مع صعود الرئيس السابق الى الحكم اثر انقلاب ابيض ضد الرئيس الراحل الحبيب بورقيبة عام 1987.
ودأبت وسائل الاعلام المحلية على الاحتفاء بهذه بالذكرى سنويا قبل سقوط النظام الذي امتد على مدى 23 عام