وطالبت المحكمة العليا لشرق الدنمارك شركتي "روز تي في أيه إس" و"ميسوبوتاميا برودكاست أيه إس" اللتين تمولان القناة بأن تسدد كل منهما 5 ملايين كرون (869 ألف دولار).
وهذا المبلغ ضعف الغرامات التي فرضتها محكمة ابتدائية بحق الشركتين في عام 2012.
وقال إمدات يلمز مدير الشركة الأم "ميسوبوتاميا برودكاست" إن محاولات فشلت في تأجيل سداد الغرامات لحين عقد جلسة استماع محتملة من قبل محكمة أعلى.
كما فرضت محكمة الاستئناف حظرا على قناة "روز" من البث حتى إشعار آخر، قائلة إنها كان تعمل كقناة ناطقة باسم حزب العمال الكردستاني (بي كيه كيه) الكردي الذي تصنفه أنقرة والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة "منظمة ارهابية"، حيث يخوض صراعا دمويا ضد الحكومة التركية منذ ثمانينيات القرن العشرين.
ولطالما دعت الحكومة التركية إلى إغلاق محطة "روز" التليفزيونية التي بدأت البث من الدنمارك في عام 2004.
كان مجلس الإذاعة والتليفزيون الدنماركي علق بث روز لمدة شهرين في أيلول/ سبتمبر من العام الماضي قائلا إنها لم تلتزم بالاستمرار في تسجيل البرامج التي تقوم ببثها.
وهذا المبلغ ضعف الغرامات التي فرضتها محكمة ابتدائية بحق الشركتين في عام 2012.
وقال إمدات يلمز مدير الشركة الأم "ميسوبوتاميا برودكاست" إن محاولات فشلت في تأجيل سداد الغرامات لحين عقد جلسة استماع محتملة من قبل محكمة أعلى.
كما فرضت محكمة الاستئناف حظرا على قناة "روز" من البث حتى إشعار آخر، قائلة إنها كان تعمل كقناة ناطقة باسم حزب العمال الكردستاني (بي كيه كيه) الكردي الذي تصنفه أنقرة والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة "منظمة ارهابية"، حيث يخوض صراعا دمويا ضد الحكومة التركية منذ ثمانينيات القرن العشرين.
ولطالما دعت الحكومة التركية إلى إغلاق محطة "روز" التليفزيونية التي بدأت البث من الدنمارك في عام 2004.
كان مجلس الإذاعة والتليفزيون الدنماركي علق بث روز لمدة شهرين في أيلول/ سبتمبر من العام الماضي قائلا إنها لم تلتزم بالاستمرار في تسجيل البرامج التي تقوم ببثها.