الممثلة العليا لسياسة الاتحاد الاوروبي الخارجية كاثرين اشتون
وقالت آشتون في بيان "انا ذاهبة الى المنطقة برسالة واضحة هي تشجيع الطرفين على الدخول في مفاوضات تؤدي بنا الى سلام اقليمي شامل".
وستزور اشتون مصر وسوريا ولبنان والاردن واسرائيل والاراضي الفلسطينية. ويتوقع ان تصل الى اسرائيل في 17 اذار/مارس.
وقالت اشتون "يحدوني الامل في زيارة قطاع غزة"، موضحة انها تريد ان ترى كيف تنفق اموال المساعدة الاوروبية وما هي نتائجها على الارض.
واعلنت وزارة الخارجية الاسرائيلية هذا الاسبوع انها قد تسمح استثنائيا لكاثرين اشتون بالدخول الى قطاع غزة عبر الاراضي الاسرائيلية.
ومنعت اسرائيل وفدا من النواب الاوروبيين من التوجه الى قطاع غزة في كانون الاول/ديسمبر بعد ان كانت وافقت على ذلك في بداية الامر.
ومنذ عام لم يزر قطاع غزة سوى وزيران اوروبيان. وتعود آخر زيارة لوزير الخارجية الايرلندي مايكل مارتن الى بداية الشهر لكنه دخل القطاع من معبر رفح قادما من مصر.
واستاءت الحكومة الاسرائيلية مطلع كانون الاول/ديسمبر من دعوة الاتحاد الاوروبي الى تقسيم القدس لكي تكون عاصمة لاسرائيل وللدولة الفلسطينية الموعودة.
ولم تساهم قضية جوازات السفر الاوروبية التي استخدمها قتلة احد قيادي حماس في دبي، ونداء اسبانيا وفرنسا مؤخرا الى اعتراف سريع بدولة فلسطينية، في تحسين العلاقات بين الاتحاد واسرائيل.
ونددت كاثرين اشتون الاربعاء بمشروع اسرائيل بناء 1600 وحدة سكنية جديدة في القدس الشرقية واعربت عن الامل في ان تتراجع اسرائيل عن هذا القرار معتبرة انه يضر بعملية السلام
وستزور اشتون مصر وسوريا ولبنان والاردن واسرائيل والاراضي الفلسطينية. ويتوقع ان تصل الى اسرائيل في 17 اذار/مارس.
وقالت اشتون "يحدوني الامل في زيارة قطاع غزة"، موضحة انها تريد ان ترى كيف تنفق اموال المساعدة الاوروبية وما هي نتائجها على الارض.
واعلنت وزارة الخارجية الاسرائيلية هذا الاسبوع انها قد تسمح استثنائيا لكاثرين اشتون بالدخول الى قطاع غزة عبر الاراضي الاسرائيلية.
ومنعت اسرائيل وفدا من النواب الاوروبيين من التوجه الى قطاع غزة في كانون الاول/ديسمبر بعد ان كانت وافقت على ذلك في بداية الامر.
ومنذ عام لم يزر قطاع غزة سوى وزيران اوروبيان. وتعود آخر زيارة لوزير الخارجية الايرلندي مايكل مارتن الى بداية الشهر لكنه دخل القطاع من معبر رفح قادما من مصر.
واستاءت الحكومة الاسرائيلية مطلع كانون الاول/ديسمبر من دعوة الاتحاد الاوروبي الى تقسيم القدس لكي تكون عاصمة لاسرائيل وللدولة الفلسطينية الموعودة.
ولم تساهم قضية جوازات السفر الاوروبية التي استخدمها قتلة احد قيادي حماس في دبي، ونداء اسبانيا وفرنسا مؤخرا الى اعتراف سريع بدولة فلسطينية، في تحسين العلاقات بين الاتحاد واسرائيل.
ونددت كاثرين اشتون الاربعاء بمشروع اسرائيل بناء 1600 وحدة سكنية جديدة في القدس الشرقية واعربت عن الامل في ان تتراجع اسرائيل عن هذا القرار معتبرة انه يضر بعملية السلام