مستشار العاهل المغربي مزيان بلفقيه
وكان الفقيد أوصى بأن يدفن في مسقط رأسه، وبالتحديد قرب قبر والده.
يعد مزيان بلفقيه ، الذي وافته المنية مساء الأحد بمستشفى الشيخ زايد الدولي بالعاصمة الرباط بعد أن اشتد عليه المرض ودخل في غيبوبة دامت أكثر من أسبوع ، أحد أقطاب القصر الملكي ومهندس الحكومات التي تعاقبت على البلاد خصوصا أن لمسته كانت قوية بشأن التقنوقراطيين الذين يختارهم من المهندسين المتخصصين في الأشغال العمومية.
كان الراحل بمثابة "صانع النخب" في المملكة المغربية ، كما أنه أمسك ملف التعليم وعينه العاهل المغربي رئيسا للمجلس الأعلى للتعليم ، إلى جانب توليه الإشراف على كبرى المشاريع الاستثمارية في البلاد خصوصا تلك التي تكون لها علاقة برجال أعمال أجانب
يعد مزيان بلفقيه ، الذي وافته المنية مساء الأحد بمستشفى الشيخ زايد الدولي بالعاصمة الرباط بعد أن اشتد عليه المرض ودخل في غيبوبة دامت أكثر من أسبوع ، أحد أقطاب القصر الملكي ومهندس الحكومات التي تعاقبت على البلاد خصوصا أن لمسته كانت قوية بشأن التقنوقراطيين الذين يختارهم من المهندسين المتخصصين في الأشغال العمومية.
كان الراحل بمثابة "صانع النخب" في المملكة المغربية ، كما أنه أمسك ملف التعليم وعينه العاهل المغربي رئيسا للمجلس الأعلى للتعليم ، إلى جانب توليه الإشراف على كبرى المشاريع الاستثمارية في البلاد خصوصا تلك التي تكون لها علاقة برجال أعمال أجانب


الصفحات
سياسة








