وافادت الرئاسة في بيان ان "الرئيس السابق نلسون مانديلا ما زال يخضع للعلاج في مستشفى ببريتوريا والاطباء اكدوا للرئيس جاكوب زوما" انه "حقق تقدما بطيئا لكنه منتظم".
واضافت ان "الفريق الطبي لفت ايضا الى انه رغم تحسن صحته باستمرار ما زال ماديبا في حالة حرجة" في اشارة الى الاسم الودي الذي ينادي به الجنوب افريقيين بطل مكافحة نظام الفصل العنصري.
وقال الرئيس زوما في البيان "فلنواصل الصلاة من اجل تعافي ماديبا واستعادته صحته".
ويعتبر الرئيس زوما الشخص الوحيد المخول اعطاء معلومات حول صحة سلفه، وكانت اخر مرة ادلى فيها بمعلومات في هذا الصدد في 31 تموز/يوليو.
وصرحت زيندزي صغرى بنات نلسون مانديلا الجمعة لقناة اس اي بي سي التلفزيونية العامة ان الرئيس السابق يبدي "انتباها اكبر وتفاعلا مع مرور كل يوم" .
واعلنت ويني ماديكيزيلا مانديلا، زوجته السابقة ووالدة زيندزي الخميس انه يتنفس "بشكل طبيعي" بينما قال بعض زواره انه يخضع لمساعدة على التنفس.
واكد الاثنان انه لا يحتضر.
وقد نقل مانديلا الى المستشفى في الثامن من حزيران/يونيو لاصابته بالتهاب في الرئة وكاد يتوفى نهاية حزيران/يونيو اذ كانت حالته تعتبر "حرجة" منذ 23 حزيران/يونيو، ومن حينها والرئاسة تعلن تسجيل تقدم منتظم لكنها ترفض الدخول في التفاصيل احتراما للسر الطبي.
ويرجح ان تكون مشاكل مانديلا التنفسية من تداعيات اصابته بالسل خلال سجنه في معتقل روبن آيلاند قبالة مدينة الكاب حيث قضى 18 سنة من اعوام السجن ال27 في زنزانات نظام الفصل العنصري.
واضافت ان "الفريق الطبي لفت ايضا الى انه رغم تحسن صحته باستمرار ما زال ماديبا في حالة حرجة" في اشارة الى الاسم الودي الذي ينادي به الجنوب افريقيين بطل مكافحة نظام الفصل العنصري.
وقال الرئيس زوما في البيان "فلنواصل الصلاة من اجل تعافي ماديبا واستعادته صحته".
ويعتبر الرئيس زوما الشخص الوحيد المخول اعطاء معلومات حول صحة سلفه، وكانت اخر مرة ادلى فيها بمعلومات في هذا الصدد في 31 تموز/يوليو.
وصرحت زيندزي صغرى بنات نلسون مانديلا الجمعة لقناة اس اي بي سي التلفزيونية العامة ان الرئيس السابق يبدي "انتباها اكبر وتفاعلا مع مرور كل يوم" .
واعلنت ويني ماديكيزيلا مانديلا، زوجته السابقة ووالدة زيندزي الخميس انه يتنفس "بشكل طبيعي" بينما قال بعض زواره انه يخضع لمساعدة على التنفس.
واكد الاثنان انه لا يحتضر.
وقد نقل مانديلا الى المستشفى في الثامن من حزيران/يونيو لاصابته بالتهاب في الرئة وكاد يتوفى نهاية حزيران/يونيو اذ كانت حالته تعتبر "حرجة" منذ 23 حزيران/يونيو، ومن حينها والرئاسة تعلن تسجيل تقدم منتظم لكنها ترفض الدخول في التفاصيل احتراما للسر الطبي.
ويرجح ان تكون مشاكل مانديلا التنفسية من تداعيات اصابته بالسل خلال سجنه في معتقل روبن آيلاند قبالة مدينة الكاب حيث قضى 18 سنة من اعوام السجن ال27 في زنزانات نظام الفصل العنصري.