
وكتب قادة مجموعة الثماني والدول الناشئة والدول الافريقية الحاضرة في لاكويلا "نحن نرحب بالتزامات الدول الممثلة في لاكويلا برصد 15 مليار دولار على الاقل على مدى ثلاث سنوات لضمان التنمية الدائمة للزراعة مع البقاء على تصميمها على تقديم مساعدة غذائية عاجلة ملائمة".
واضاف البيان "نبقى قلقين ازاء الامن الغذائي العالمي واثر الازمة المالية والاقتصادية وارتفاع اسعار المواد الغذائية السنة الماضية، الذي يصيب الدول الاقل قدرة على مواجهة تفاقهم المجاعة والفقر".
حيث ركزت قوى العالم العظمى اهتمامها اليوم الجمعة على أفريقيا حيث تحاول دعم أنماط زراعية لتعزيز الانتاجية بهدف القضاء على المجاعات في أكثر دول العالم فقرا ، وذلك عبر حزمة مساعدات قيمتها 15 مليار دولار.
وذكر دبلوماسيون إنه من المقرر أن تصادق مجموعة الثماني ومجموعة الخمس التي تضم كبرى الاقتصاديات الصاعدة والقادة الأفارقة في اليوم الثالث والأخير من قمة لاكويلا التي انطلقت قبل يومين في ايطاليا.
وقال رئيس الوزراء البريطاني جوردن براون الذي يدعم المبادرة: "علينا أن نظهر للعالم أننا سنتخذ الإجراءات اللازمة لتجنب القحط والمجاعات".
وبحسب مصادر حكومية ألمانية ، ستتناول مشاورات زعماء الثماني الكبار مشكلة المياه في أفريقيا حيث يعاني أكثر من 800 مليون شخص من انعدام مصادر مياه الشرب النظيفة كما يعيش هناك 8ر2 مليار شخص بدون مصدر ثابت للمياه.
وتحذر وكالات الإغاثة من أن الأزمة الاقتصادية العالمية دفعت بمئة مليون نسمة يعيشون في الدول النامية مرة أخرى إلى ما تحت خط الفقر ، كما صعدت من مخاطر حدوث مجاعات وثورات جوع في أنحاء العالم.
وكانت الدول الغنية استجابت لمثل هذه الأزمات في الماضي بإرسال شحنات غذائية تقدر بمليارات الدولارات من فائض احتياجاتها القومية لتوفير المواد الغذائية للجوعى.
وتعهد قادة مجموعة الثماني خلال قمتهم التي عقدت عام 2005 في جلينيجلز باسكتلندا بتوفير مساعدات للقارة السمار بقيمة 22 مليار دولار حتى عام 2010 ، غير أنها لم توفر سوى ثلث تلك القمية حتى الآن.
واضاف البيان "نبقى قلقين ازاء الامن الغذائي العالمي واثر الازمة المالية والاقتصادية وارتفاع اسعار المواد الغذائية السنة الماضية، الذي يصيب الدول الاقل قدرة على مواجهة تفاقهم المجاعة والفقر".
حيث ركزت قوى العالم العظمى اهتمامها اليوم الجمعة على أفريقيا حيث تحاول دعم أنماط زراعية لتعزيز الانتاجية بهدف القضاء على المجاعات في أكثر دول العالم فقرا ، وذلك عبر حزمة مساعدات قيمتها 15 مليار دولار.
وذكر دبلوماسيون إنه من المقرر أن تصادق مجموعة الثماني ومجموعة الخمس التي تضم كبرى الاقتصاديات الصاعدة والقادة الأفارقة في اليوم الثالث والأخير من قمة لاكويلا التي انطلقت قبل يومين في ايطاليا.
وقال رئيس الوزراء البريطاني جوردن براون الذي يدعم المبادرة: "علينا أن نظهر للعالم أننا سنتخذ الإجراءات اللازمة لتجنب القحط والمجاعات".
وبحسب مصادر حكومية ألمانية ، ستتناول مشاورات زعماء الثماني الكبار مشكلة المياه في أفريقيا حيث يعاني أكثر من 800 مليون شخص من انعدام مصادر مياه الشرب النظيفة كما يعيش هناك 8ر2 مليار شخص بدون مصدر ثابت للمياه.
وتحذر وكالات الإغاثة من أن الأزمة الاقتصادية العالمية دفعت بمئة مليون نسمة يعيشون في الدول النامية مرة أخرى إلى ما تحت خط الفقر ، كما صعدت من مخاطر حدوث مجاعات وثورات جوع في أنحاء العالم.
وكانت الدول الغنية استجابت لمثل هذه الأزمات في الماضي بإرسال شحنات غذائية تقدر بمليارات الدولارات من فائض احتياجاتها القومية لتوفير المواد الغذائية للجوعى.
وتعهد قادة مجموعة الثماني خلال قمتهم التي عقدت عام 2005 في جلينيجلز باسكتلندا بتوفير مساعدات للقارة السمار بقيمة 22 مليار دولار حتى عام 2010 ، غير أنها لم توفر سوى ثلث تلك القمية حتى الآن.