نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


محكمة سعودية تقضي باغلاق حسابه على تويتر والقرني يستأنف




الرياض -

قضت محكمة في الرياض تبت في "قضايا الارهاب" باغلاق حساب داعية سعودي يتابعه اكثر من مليوني شخص على موقع تويتر، كما ذكرت صحيفة سعودية.


  وقد اتهم عوض القرني ببث تغريدات على تويتر "لا تخلو من اثارة للرأي العام، وتأثير على ترابط المجتمع مع قيادته، والتأثير على علاقة السعودية مع الدول الاخرى"، كما اوضح موقع صحيفة عكاظ السعودية اليومية في وقت متأخر امس الخميس.
وقد غرمته المحكمة بدفع 100 الف ريال (27 الف دولار)، كما اضافت "عكاظ".
وأشارت "عكاظ" في خبرها إلى "داعية معروف" من دون ان تذكره بالاسم، لكن القرني اكد الحكم على حسابه.
وقال مساء الخميس "منعت من الكتابة"، ثم نشر صباح الجمعة رسالة شكر فيها الذين يتابعونه على تويتر.
وذكر الخبير البريطاني توبي ماتيسون ان القرني "واحد من ابرز رجال الدين في حركة الصحوة".
وتطورت هذه الحركة في الستينيات والسبعينيات في السعودية "باعتبارها شكلا حديثا للنشاط المجتمعي والسياسي الاسلامي"، وشهدت انتشارا واسعا وكان مؤسسوها أعضاء منفيين من جماعة الاخوان المسلمين، كما قال الخبير الفرنسي ستيفان لاكروا.
وفي 2010، لاحق القضاء المصري عوض القرني بتهمة تمويل جماعة الاخوان المسلمين التي تدرجها السعودية ومصر والامارات العربية المتحدة في لوائحها "للتنظيمات الارهابية".
واعلن القرني الذي حوكم وهو طليق عزمه على رفع دعوى استئناف على هذا الحكم.

ا ف ب
الجمعة 17 مارس 2017