وقالت القاضية بالمحكمة العليا في جزيرة أوكلاند، ماري بيترز، في الحكم الذي صدر اليوم الجمعة إن هذه القضية "تكاد تكون مطابقة" لأخرى أصدرت فيها حكما أمس الخميس.
وجرت وقائع القضيتين عبر قاعة اجتماعات افتراضية يوم الجمعة، 17 نيسان/أبريل الجاري، حيث أقام الرجلان اللذان يعرفان بعضهما بعضا، دعويين ضد رئيسة الوزراء جاسيندا أردرن والمدير العام للشؤون الصحية أشلي بلومفيلد ومسؤولة الدفاع المدني ساره ستيوارت بلاك بسبب حالة الإغلاق العامة في البلاد، وادعيا أن الإجراء يبقي عليهما قيد الاحتجاز.
وكما كان الحال في القضية الأولى، قضت بيترز بأن الرجل الثاني، الذي لم يتم الافصاح عن اسمه لأسباب قانونية، و "رفقائه في الفقاعة" ليسوا قيد الاحتجاز، ورفضت القضية.
وقضت بيترز أمس الخميس بأن الرجل مقيم الدعوة الأولى وأسرته لن يكونوا قيد الاحتجاز ورفضت الدعوى.
وجرت وقائع القضيتين عبر قاعة اجتماعات افتراضية يوم الجمعة، 17 نيسان/أبريل الجاري، حيث أقام الرجلان اللذان يعرفان بعضهما بعضا، دعويين ضد رئيسة الوزراء جاسيندا أردرن والمدير العام للشؤون الصحية أشلي بلومفيلد ومسؤولة الدفاع المدني ساره ستيوارت بلاك بسبب حالة الإغلاق العامة في البلاد، وادعيا أن الإجراء يبقي عليهما قيد الاحتجاز.
وكما كان الحال في القضية الأولى، قضت بيترز بأن الرجل الثاني، الذي لم يتم الافصاح عن اسمه لأسباب قانونية، و "رفقائه في الفقاعة" ليسوا قيد الاحتجاز، ورفضت القضية.
وقضت بيترز أمس الخميس بأن الرجل مقيم الدعوة الأولى وأسرته لن يكونوا قيد الاحتجاز ورفضت الدعوى.