الصفحات
سياسة
ومن بين المتهمين نائب رئيس الوزراء السابق والمشارك في تأسيس الحزب الحاكم لال كريشنا ادفاني والوزيران السابقان مورلي مانهار جوشي واوما بهارتي وحاكم راجاستان كاليان سينج.
وكان عدد من الهندوس المتعصبين قد قاموا بهدم مسجد بابري في بلدة ايودهيا في ولاية اوتار براديش، مما أثار أعمال شغب أسفرت عن مقتل أكثر من 2000 شخص.
ويعتقد الهندوس أن المسجد جرى بناؤه في موقع محل ميلاد الإله رام.
وجرى تقديم تهم أولية، شملت التآمر الجنائي، ضد 49 شخصا عام 1993، ولكن 17 شخصا توفوا منذ ذلك الحين.
وبرأ اسه كيه ياداف حاكم محكمة خاصة المتهمين الـ32 المتبقين اليوم، بحسب ما قاله المحامون الذين يمثلونهم خارج المحكمة في لوكانو عاصمة ولاية أوتار براديش.
وذكرت شبكة ان دي تي في أن القاضي قال إنه لا يوجد سبيل للتأكد من صحة الدليل المرئي والسمعي الذي قدمه المكتب المركزي للتحقيقات.
وأضاف القاضي أن " عناصر معادية للمجتمع" قامت بهدم المسجد، مشيرا إلى أنه لا يوجد دليل على أن الهدم كان مخططا له مسبقا.
ويمكن لمكتب التحقيقات الطعن على الحكم أمام محاكم أعلى درجة، ولكن المحللين السياسيين قالوا إن ذلك أمر غير محتمل.
ويأتي حكم اليوم بعد عام من صدور حكم المحكمة العليا ، الذي خصص الموقع الذي كان المسجد قائما عليه لبناء معبد رام.
وكان عدد من الهندوس المتعصبين قد قاموا بهدم مسجد بابري في بلدة ايودهيا في ولاية اوتار براديش، مما أثار أعمال شغب أسفرت عن مقتل أكثر من 2000 شخص.
ويعتقد الهندوس أن المسجد جرى بناؤه في موقع محل ميلاد الإله رام.
وجرى تقديم تهم أولية، شملت التآمر الجنائي، ضد 49 شخصا عام 1993، ولكن 17 شخصا توفوا منذ ذلك الحين.
وبرأ اسه كيه ياداف حاكم محكمة خاصة المتهمين الـ32 المتبقين اليوم، بحسب ما قاله المحامون الذين يمثلونهم خارج المحكمة في لوكانو عاصمة ولاية أوتار براديش.
وذكرت شبكة ان دي تي في أن القاضي قال إنه لا يوجد سبيل للتأكد من صحة الدليل المرئي والسمعي الذي قدمه المكتب المركزي للتحقيقات.
وأضاف القاضي أن " عناصر معادية للمجتمع" قامت بهدم المسجد، مشيرا إلى أنه لا يوجد دليل على أن الهدم كان مخططا له مسبقا.
ويمكن لمكتب التحقيقات الطعن على الحكم أمام محاكم أعلى درجة، ولكن المحللين السياسيين قالوا إن ذلك أمر غير محتمل.
ويأتي حكم اليوم بعد عام من صدور حكم المحكمة العليا ، الذي خصص الموقع الذي كان المسجد قائما عليه لبناء معبد رام.
