فاروق قسنطيني رئيس اللجنة الاستشارية لحماية وترقية حقوق الإنسان
وقال قسنطيني في حوار لصحيفة "وقت الجزائر" إن ميثاق السلم والمصالحة الوطنية مكن من إعادة أكثر من 10 آلاف مسلح إلى أحضان المجتمع وهو أهم أسباب عودة السلم في الجزائر.
ودعا إلى "التعامل مع التائبين بطريقة عادية كون بعضهم استفاد من تدابير المصالحة الوطنية وهناك من لا يزال يعاني من مشاكل اجتماعية تستدعي الدفاع عنهم كمواطنين بعيدا عن المطالبة بمنحهم امتيازات".
كما أكد أن ملف المفقودين طوي نهائيا وأن 95% من عائلاتهم قبلت التعويضات التي وصلت إلى 10 آلاف يورو لبعض العائلات.
واعترف قسنطيني بوجود بعض النقائص في ميثاق السلم والمصالحة الوطنية الذي يمنح صلاحيات للرئيس عبد العزيز بوتفليقة اتخاذ تدابير تكميلية خاصة بحق الأفراد الذين لم تعوض خسائرهم المادية إضافة إلى من يسمون بمعتقلي الصحراء الذين يقدر عددهم ما بين 15 و 18 ألفا
ودعا إلى "التعامل مع التائبين بطريقة عادية كون بعضهم استفاد من تدابير المصالحة الوطنية وهناك من لا يزال يعاني من مشاكل اجتماعية تستدعي الدفاع عنهم كمواطنين بعيدا عن المطالبة بمنحهم امتيازات".
كما أكد أن ملف المفقودين طوي نهائيا وأن 95% من عائلاتهم قبلت التعويضات التي وصلت إلى 10 آلاف يورو لبعض العائلات.
واعترف قسنطيني بوجود بعض النقائص في ميثاق السلم والمصالحة الوطنية الذي يمنح صلاحيات للرئيس عبد العزيز بوتفليقة اتخاذ تدابير تكميلية خاصة بحق الأفراد الذين لم تعوض خسائرهم المادية إضافة إلى من يسمون بمعتقلي الصحراء الذين يقدر عددهم ما بين 15 و 18 ألفا