نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

عن روسيا وإيران شرق المتوسّط

08/05/2024 - موفق نيربية

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى


مسؤول جزائري يشير إلى أن أكثر من 10 آلاف مسلح أعلنوا توبتهم ووضعوا السلاح




الجزائر - كشف فاروق قسنطيني رئيس اللجنة الاستشارية لحماية وترقية حقوق الإنسان المقربة من الحكومة الجزائرية عن أن أكثر من عشرة آلاف مسلح تركوا العمل المسلح وأعلنوا توبتهم بفضل ميثاق السلم والمصالحة الوطنية الذي زكاه الشعب الجزائري في 29 أيلول/سبتمبر 2005 .


فاروق قسنطيني رئيس اللجنة الاستشارية لحماية وترقية حقوق الإنسان
فاروق قسنطيني رئيس اللجنة الاستشارية لحماية وترقية حقوق الإنسان
وقال قسنطيني في حوار لصحيفة "وقت الجزائر" إن ميثاق السلم والمصالحة الوطنية مكن من إعادة أكثر من 10 آلاف مسلح إلى أحضان المجتمع وهو أهم أسباب عودة السلم في الجزائر.

ودعا إلى "التعامل مع التائبين بطريقة عادية كون بعضهم استفاد من تدابير المصالحة الوطنية وهناك من لا يزال يعاني من مشاكل اجتماعية تستدعي الدفاع عنهم كمواطنين بعيدا عن المطالبة بمنحهم امتيازات".

كما أكد أن ملف المفقودين طوي نهائيا وأن 95% من عائلاتهم قبلت التعويضات التي وصلت إلى 10 آلاف يورو لبعض العائلات.

واعترف قسنطيني بوجود بعض النقائص في ميثاق السلم والمصالحة الوطنية الذي يمنح صلاحيات للرئيس عبد العزيز بوتفليقة اتخاذ تدابير تكميلية خاصة بحق الأفراد الذين لم تعوض خسائرهم المادية إضافة إلى من يسمون بمعتقلي الصحراء الذين يقدر عددهم ما بين 15 و 18 ألفا

د ب أ
الاربعاء 12 ماي 2010