عناصر من قوات الصحوة العراقية
واوضح ان "القتلى، وهم اقارب، ينتمون الى عشيرة الزوبع".
واضاف ان "المسلحين توجهوا على متن الشاحنات الى منزل الشيخ عطا الله الشكر، بدعوى تفتيشه وقاموا باقتياد ثلاثة من اولاده واربعة من ابناء عمه واعدموهم خارج المنزل قبل ان يفروا الى جهة مجهولة".
وتابع ان "قوة اميركية تطوق مكان الحادث حاليا".
يذكر ان عائلة الشكر، وهي احد افخاذ عشيرة الزوبع المنتشرة في المنطقة، كانت بين اوائل المنضمين الى صفوف قوات الصحوة لمحاربة القاعدة بعد مقتل اثنين من ابناء الشيخ عطا الله العام 2007.
واكد عدد من سكان المنطقة ان "عائلة الشكر الحقت بالمتطرفين خسائر جسيمة، ولذلك طالما حاولوا الانتقام منهم".
واكد الزوبعي وجود "اثنين من ضباط الشرطة" بين القتلى السبعة.
يشار الى ان تحالفا مكونا من عشائر العرب السنة في محافظة الانبار بدأ بدعم من الاميركيين في منتصف ايلول/سبتمبر 2006 حربا ضد القاعدة والتنظميات المتطرفة التي تدور في فلكها وتمكن العام التالي من طردها باتجاه مناطق اخرى
واضاف ان "المسلحين توجهوا على متن الشاحنات الى منزل الشيخ عطا الله الشكر، بدعوى تفتيشه وقاموا باقتياد ثلاثة من اولاده واربعة من ابناء عمه واعدموهم خارج المنزل قبل ان يفروا الى جهة مجهولة".
وتابع ان "قوة اميركية تطوق مكان الحادث حاليا".
يذكر ان عائلة الشكر، وهي احد افخاذ عشيرة الزوبع المنتشرة في المنطقة، كانت بين اوائل المنضمين الى صفوف قوات الصحوة لمحاربة القاعدة بعد مقتل اثنين من ابناء الشيخ عطا الله العام 2007.
واكد عدد من سكان المنطقة ان "عائلة الشكر الحقت بالمتطرفين خسائر جسيمة، ولذلك طالما حاولوا الانتقام منهم".
واكد الزوبعي وجود "اثنين من ضباط الشرطة" بين القتلى السبعة.
يشار الى ان تحالفا مكونا من عشائر العرب السنة في محافظة الانبار بدأ بدعم من الاميركيين في منتصف ايلول/سبتمبر 2006 حربا ضد القاعدة والتنظميات المتطرفة التي تدور في فلكها وتمكن العام التالي من طردها باتجاه مناطق اخرى