نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


مصر تدعو الى استعادة موقعها السياحي في المعرض الدولي في باريس




باريس - دافع وزير السياحة المصري هشام زعزور الثلاثاء عن مكانة بلاده السياحية في المعرض الدولي "توب ريزا" في باريس مؤكدا ان "الوضع هادىء ومستقر" في المواقع السياحية.


مصر تدعو الى استعادة موقعها السياحي في المعرض الدولي في باريس
وقال الوزير امام الصحافيين "منذ ثلاثة اشهر حدث الكثير من التغيرات في مصر. نعم وقعت بعض الحوادث المؤسفة في القاهرة لكنها اصبحت وراءنا" في اشارة الى الصدامات الدامية بين انصار الرئيس الاسلامي المعزول محمد مرسي وقوات الامن التي اوقعت مئات القتلى.
واضاف "الواضع هادىء ومستقر في الاقصر واسوان وعلى البحر الاحمر. ووادي النيل ينتظر السياح الفرنسيين" مشيرا الى ان "المشكلة الحالية مشكلة مصرية داخلية".

وبعد ان رفعت بلجيكا تحذيرها من السفر الى البحر الاحمر، اكد الوزير المصري الذي يقوم بجولة في اوروبا، ان روسيا تستعد لفعل الشيء نفسه وان "المانيا ستحذو حذوهما قريبا جدا". واعرب عن امله في ان تفعل فرنسا المثل وان تعدل سريعا عن نصيحتها الرسمية لرعاياها بعدم السفر الى مصر.

وقال زعزوع ان "72% من السياح الذين يزورون مصر يأتون من اوروبا".
وتمثل السياحة نحو 10% من اجمالي الناتج الداخلي المصري وكان يعمل فيها مباشرة نحو 18 مليون شخص العام الماضي بحسب منظمة السياحة العالمية.

واستقبلت مصر عام 2010 نحو 14,7 مليون سائح لكنها لم تستقبل سوى عشرة ملايين عام 2011.

ا ف ب
الثلاثاء 24 سبتمبر 2013