ووعدت حركة حماس المسؤولين المصريين بدراسة الورقة بعدما كانت طلبت تأجيل جلسة الحوار المقررة في 25 تشرين الاول/اكتوبر لتوقيع اتفاق المصالحة بسبب تداعيات موافقة السلطة الفلسطينية على تاجيل التصويت على تقرير غولدستون الذي يتهم اسرائيل بارتكاب جرائم حرب اثناء الحرب في غزة نهاية العام الماضي.
وتبادلت السلطة الفلسطينية وحماس الاتهامات حول التهرب من توقيع اتفاق المصالحة الذي يفترض ان ينهي حالة الانقسام الفلسطيني.
من ناحية ثانية، ذكر مسؤول امني ان "اجهزة الامن الفلسطينية بدات استعداداتها لتهيئة ثلاثة الاف عنصر امن للعمل في اجهزة الامن في غزة في اطار عودة الشرعية والرئيس محمود عباس (ابو مازن) الى غزة فور توقيع اتفاق المصالحة" اذا وقعت الاطراف الفلسطينية عليه.
وتبادلت السلطة الفلسطينية وحماس الاتهامات حول التهرب من توقيع اتفاق المصالحة الذي يفترض ان ينهي حالة الانقسام الفلسطيني.
من ناحية ثانية، ذكر مسؤول امني ان "اجهزة الامن الفلسطينية بدات استعداداتها لتهيئة ثلاثة الاف عنصر امن للعمل في اجهزة الامن في غزة في اطار عودة الشرعية والرئيس محمود عباس (ابو مازن) الى غزة فور توقيع اتفاق المصالحة" اذا وقعت الاطراف الفلسطينية عليه.