وأضافت تسور أن الزوج شديد الغيرة واتهم امرأته بالخيانة. وقررت قاضية المحكمة إيداع المصري في النهاية الحبس الاحتياطي بتهمة القتل.
ووصف الشهود الاب بأنه شخصية طيبة كان يرعى ابنته دائما وليست له سوابق وهو بالنسبة للشرطة صفحة بيضاء.
غير أن رجال التحقيق ذكروا أن أمس الخميس شهد موقفا دراميا للأسرة: حيث استخدم الرجل في فيديو هاتفي مع الأم /44 عاما/ ابنته التي كانت تبكي بين يديه، كورقة ضغط عليها وقال إنه سيؤذيها.
كان الرجل يحمل في يده مسدسا يبدو حقيقيا، إلا أنه اتضح فيما بعد أنه مجرد نسخة مقلدة من سلاح بي 99 المستخدم لدى الشرطة.
وكان الرجل قد استسلم لنداء الشرطة، التى القت القبض عليه بعد فتحه باب الشقة.
وأثبت طبيب الطوارئ وفاة الطفلة، وأظهر تشريح جثتها ان سبب وفاتها"ممارسة عنف كبير على منطقة الرقبة"، كما قال رجال التحقيق.
ووصفت المدعية العامة الجريمة بأنها جريمة قتل لأسباب دنيئة.
وقال المحققون ردا على سؤال بشأن إمكانية إنقاذ الطفلة لو تم التدخل سريعا من قبل السلطات، إنه لا يمكن تحديد لحظة الموت على وجه الدقة.
وصرح قائد العملية ديتمار هينينج قائلا: "لقد كان الأمر بالنسبة لنا بمثابة مهمة شديدة الصعوبة".
وأوضح هينينج أن الرجل لم يستخدم المسدس المقلد الذي كان في حوزته لحظة القبض عليه.
ووصف الشهود الاب بأنه شخصية طيبة كان يرعى ابنته دائما وليست له سوابق وهو بالنسبة للشرطة صفحة بيضاء.
غير أن رجال التحقيق ذكروا أن أمس الخميس شهد موقفا دراميا للأسرة: حيث استخدم الرجل في فيديو هاتفي مع الأم /44 عاما/ ابنته التي كانت تبكي بين يديه، كورقة ضغط عليها وقال إنه سيؤذيها.
كان الرجل يحمل في يده مسدسا يبدو حقيقيا، إلا أنه اتضح فيما بعد أنه مجرد نسخة مقلدة من سلاح بي 99 المستخدم لدى الشرطة.
وكان الرجل قد استسلم لنداء الشرطة، التى القت القبض عليه بعد فتحه باب الشقة.
وأثبت طبيب الطوارئ وفاة الطفلة، وأظهر تشريح جثتها ان سبب وفاتها"ممارسة عنف كبير على منطقة الرقبة"، كما قال رجال التحقيق.
ووصفت المدعية العامة الجريمة بأنها جريمة قتل لأسباب دنيئة.
وقال المحققون ردا على سؤال بشأن إمكانية إنقاذ الطفلة لو تم التدخل سريعا من قبل السلطات، إنه لا يمكن تحديد لحظة الموت على وجه الدقة.
وصرح قائد العملية ديتمار هينينج قائلا: "لقد كان الأمر بالنسبة لنا بمثابة مهمة شديدة الصعوبة".
وأوضح هينينج أن الرجل لم يستخدم المسدس المقلد الذي كان في حوزته لحظة القبض عليه.