
ووفقا للمرصد السوري لحقوق الإنسان ، ومقره لندن ، فقد قتل الاثنان وجرح أربعة آخرون في الواحدة صباحا بالتوقيت المحلي إثر إطلاق الشبيحة المحتفلين بحديث الأسد الرصاص الحي في الشوارع بالإضافة إلى الاعتداء على محال تجارية تابعة لمعارضين للنظام.
وقال الأسد في المقابلة إن الوضع من الناحية الأمنية أفضل الآن ، مشيرا إلى أن هناك حالات أمنية لابد من مواجهتها من خلال المؤسسات الأمنية .
وأضاف الأسد أن أي عمل عسكري يمكن أن يتم تنفيذه على بلاده ستكون تداعياته أكبر بكثير مما يمكن تحمله.
ورأى الأسد أن "الإصلاح بالنسبة لكل الدول الاستعمارية من الدول الغربية هو أن تقدم لهم كل ما يريدون وأن تتنازل لهم عن كل الحقوق وهذا شيء لن يحلموا به لا في هذه الظروف ولا في ظروف أخرى".
وأضاف أن "علاقة سورية مع الغرب علاقة نزاع على السيادة هدفها المستمر أن ينزعوا السيادة عن الدول بما فيها سورية ونحن نتمسك بسيادتنا دون تردد".
وقال إن الحل في سورية "سياسي ولو لم نكن اخترنا الحل السياسي منذ الأيام الأولى للأحداث لما ذهبنا باتجاه الإصلاح بعد أقل من أسبوع على الأحداث ... نحن في مرحلة انتقالية وسنتابع القوانين وسيكون هناك انتخابات ومراجعة للدستور وأهم شيء في هذه المرحلة أن نستمر بالحوار". وأوضح أن الزمن المتوقع لانتخابات مجلس الشعب هو شهر شباط/فبراير 2012.
ووفقا للمرصد السوري فقد قتل 1897 مدنيا و 425 من الجيش وقوى الأمن منذ بداية الاضطرابات منصف آذار/مارس الماضي.
وقال الأسد في المقابلة إن الوضع من الناحية الأمنية أفضل الآن ، مشيرا إلى أن هناك حالات أمنية لابد من مواجهتها من خلال المؤسسات الأمنية .
وأضاف الأسد أن أي عمل عسكري يمكن أن يتم تنفيذه على بلاده ستكون تداعياته أكبر بكثير مما يمكن تحمله.
ورأى الأسد أن "الإصلاح بالنسبة لكل الدول الاستعمارية من الدول الغربية هو أن تقدم لهم كل ما يريدون وأن تتنازل لهم عن كل الحقوق وهذا شيء لن يحلموا به لا في هذه الظروف ولا في ظروف أخرى".
وأضاف أن "علاقة سورية مع الغرب علاقة نزاع على السيادة هدفها المستمر أن ينزعوا السيادة عن الدول بما فيها سورية ونحن نتمسك بسيادتنا دون تردد".
وقال إن الحل في سورية "سياسي ولو لم نكن اخترنا الحل السياسي منذ الأيام الأولى للأحداث لما ذهبنا باتجاه الإصلاح بعد أقل من أسبوع على الأحداث ... نحن في مرحلة انتقالية وسنتابع القوانين وسيكون هناك انتخابات ومراجعة للدستور وأهم شيء في هذه المرحلة أن نستمر بالحوار". وأوضح أن الزمن المتوقع لانتخابات مجلس الشعب هو شهر شباط/فبراير 2012.
ووفقا للمرصد السوري فقد قتل 1897 مدنيا و 425 من الجيش وقوى الأمن منذ بداية الاضطرابات منصف آذار/مارس الماضي.