ونقل موقع "سبتمبر نت" الاخباري اليمني في وقت مبكر من صباح اليوم الاحد عن المصدر قوله " إن وحدات عسكرية نصبت كمائن محكمة لمجاميع من عناصر الإرهاب والتمرد في منطقة السايلة ووادي عيله وتمكنت من قتل عدد من الإرهابيين، وتم تمشيط السايلة والخط المجاور لها وخط سفيان الجوف" فيما لم يتم التأكد من صحة هذه المعلومات من مصادر الحوثيين.
وذكر المصدر أن" خسائر فادحة لحقت بالعناصر الإرهابية خلال تصدي أبطال القوات المسلحة والأمن وبتعاون المواطنين لمحاولات تسلل تلك العناصر لمهاجمة أفراد الجيش والأمن في مناطق المقاش وعين والصمع وسوق الليل ومحضة وتم مطاردة من بقي من تلك العناصر إلى منطقتي المشتل وشمال المقاش".
على صعيد أخر ، قال مصدر امني إن " أجهزة الأمن في مدينة حرض بمحافظة حجة ( 123 كيلومترا شمال غرب صنعاء) ألقت القبض على ثلاثة من عناصر التمرد والتخريب " الحوثيين " وبحوزتهم أسلحة" مشيرا إلى انه يجري التحقيق مع تلك العناصر تمهيدا لإحالتها إلى القضاء. وكانت صعدة التي تقع على الحدود مع السعودية مسرحا لهجوم عسكري ضخم على الحوثيين منذ 11 آب/أغسطس الماضي.
ويزعم كل من الطرفين - الجيش والحوثيون- بأنه ألحق خسائر فادحة بالطرف الاخر على مدى الاسابيع الثلاثة الماضية . وتعذر التأكد بشكل مستقل من ادعاءات الطرفين وذلك بسبب منع وسائل الاعلام من دخول الاقليم المضطرب.
وتتهم السلطان الجماعة الشيعية بالسعى لاستعادة نظام حكم الاسرة المالكة الزيدية التي تم الاطاحة بها من خلال الثورة الجمهورية عام 1962 في شمالي اليمن.
ويقول الحوثيون، الذين يقاتلون الحكومة منذ عام 2004 ، إنهم يثورون ضد فساد الحكومة والتحالف اليمني مع الولايات المتحدة .
s
وذكر المصدر أن" خسائر فادحة لحقت بالعناصر الإرهابية خلال تصدي أبطال القوات المسلحة والأمن وبتعاون المواطنين لمحاولات تسلل تلك العناصر لمهاجمة أفراد الجيش والأمن في مناطق المقاش وعين والصمع وسوق الليل ومحضة وتم مطاردة من بقي من تلك العناصر إلى منطقتي المشتل وشمال المقاش".
على صعيد أخر ، قال مصدر امني إن " أجهزة الأمن في مدينة حرض بمحافظة حجة ( 123 كيلومترا شمال غرب صنعاء) ألقت القبض على ثلاثة من عناصر التمرد والتخريب " الحوثيين " وبحوزتهم أسلحة" مشيرا إلى انه يجري التحقيق مع تلك العناصر تمهيدا لإحالتها إلى القضاء. وكانت صعدة التي تقع على الحدود مع السعودية مسرحا لهجوم عسكري ضخم على الحوثيين منذ 11 آب/أغسطس الماضي.
ويزعم كل من الطرفين - الجيش والحوثيون- بأنه ألحق خسائر فادحة بالطرف الاخر على مدى الاسابيع الثلاثة الماضية . وتعذر التأكد بشكل مستقل من ادعاءات الطرفين وذلك بسبب منع وسائل الاعلام من دخول الاقليم المضطرب.
وتتهم السلطان الجماعة الشيعية بالسعى لاستعادة نظام حكم الاسرة المالكة الزيدية التي تم الاطاحة بها من خلال الثورة الجمهورية عام 1962 في شمالي اليمن.
ويقول الحوثيون، الذين يقاتلون الحكومة منذ عام 2004 ، إنهم يثورون ضد فساد الحكومة والتحالف اليمني مع الولايات المتحدة .
s