وجاء في بيان اصدرته المنظمة أن تأثير الأزمة كان قاسيا بشكل خاص في الهند حيث لم تستطع ما يقدر بنحو 3ر1 مليون امرأة من الحصول على مثل هذه الخدمات بسبب إجراءات الإغلاق الصارمة، " وبلغ عدد خدمات الإجهاض الآمن وخدمات الرعاية ما بعد الإجهاض أقل من 920 ألف - أي أقل بنسبة 90 في المئة مما كان متوقعا".
وأكدت النتائج التي توصلت إليها ماري ستوبس الدولية، استنادا إلى البيانات التي تم جمعها من كانون ثان/يناير إلى حزيران/يونيو في 37 دولة حيث تعمل الجمعية الخيرية، المخاوف من أن عمليات الإغلاق قد يكون لها تأثير مدمر على الصحة الإنجابية للمرأة.
وتوقع تحليل لصندوق الأمم المتحدة للسكان نُشر في نيسان/أبريل الماضي أن المستويات الكبيرة من الاضطرابات المرتبطة بالإغلاق على مدى ستة أشهر يمكن أن تحول دون حصول 47 مليون امرأة في الدول منخفضة ومتوسطة الدخل على وسائل منع الحمل الحديثة، مما يؤدي إلى 7 ملايين حالة حمل إضافية غير مرغوب فيها .
وتقدر المنظمة أن نقص الوصول إلى خدماتها بين كانون ثان/يناير وحزيران/يونيو أدى إلى 900 ألف حالة حمل إضافية غير مرغوب فيها، و 5ر1 مليون حالة إجهاض غير آمن و 3100 حالة وفاة إضافية مرتبطة بالحمل.
وأدى نقص خدماتها، في الهند وحدها، إلى ما يقدر بمليون عملية إجهاض غير آمنة إضافية و50 ألف حالة حمل غير مرغوب فيهاو 2600 حالة وفاة بين الأمهات.
يشار إلى أن الهند لديها واحد من أعلى معدلات وفيات الأمهات في العالم ويقدر أن 50 بالمئة على الأقل بسبب تسمم الدم والإجهاض بشكل غير قانوني.
وأكدت النتائج التي توصلت إليها ماري ستوبس الدولية، استنادا إلى البيانات التي تم جمعها من كانون ثان/يناير إلى حزيران/يونيو في 37 دولة حيث تعمل الجمعية الخيرية، المخاوف من أن عمليات الإغلاق قد يكون لها تأثير مدمر على الصحة الإنجابية للمرأة.
وتوقع تحليل لصندوق الأمم المتحدة للسكان نُشر في نيسان/أبريل الماضي أن المستويات الكبيرة من الاضطرابات المرتبطة بالإغلاق على مدى ستة أشهر يمكن أن تحول دون حصول 47 مليون امرأة في الدول منخفضة ومتوسطة الدخل على وسائل منع الحمل الحديثة، مما يؤدي إلى 7 ملايين حالة حمل إضافية غير مرغوب فيها .
وتقدر المنظمة أن نقص الوصول إلى خدماتها بين كانون ثان/يناير وحزيران/يونيو أدى إلى 900 ألف حالة حمل إضافية غير مرغوب فيها، و 5ر1 مليون حالة إجهاض غير آمن و 3100 حالة وفاة إضافية مرتبطة بالحمل.
وأدى نقص خدماتها، في الهند وحدها، إلى ما يقدر بمليون عملية إجهاض غير آمنة إضافية و50 ألف حالة حمل غير مرغوب فيهاو 2600 حالة وفاة بين الأمهات.
يشار إلى أن الهند لديها واحد من أعلى معدلات وفيات الأمهات في العالم ويقدر أن 50 بالمئة على الأقل بسبب تسمم الدم والإجهاض بشكل غير قانوني.