وقال الأمريكي جريج لوجانيس ، البطل الأولمبي السابق في الغطس وعضو منظمة "أثليت آلي" التي تعمل من أجل إنهاء "التمييز والجهل" ضد الرياضيين المثليين والمتحولين جنسيا ، في تصريحات له مؤخرا "مدريد هي المرشحة الأكثر انفتاحا واحتضانا".
وتحت شعار "اختاروا مدريد"، بدأت حملة منذ أسابيع على الشبكات الاجتماعية لمصلحة العاصمة الأسبانية ، المدينة التي تبدو أكثر انفتاحا أمام الحركة المثلية مقارنة باسطنبول وطوكيو ، المدينتين الأخريين اللتين تنافسان في عملية الاختيار التي تجرى اليوم في بوينس آيرس.
وأبرزت المنظمة في حملتها البند السادس من الميثاق الأولمبي ، الذي ينص على أن "أي شكل من أشكال التمييز ضد البلدان أو الأشخاص لأسباب عرقية أو دينية أو سياسية أو غيرها ، فإنه يتعارض مع الحركة الأولمبية".
ووافق البرلمان الأسباني على قانون زواج المثليين عام 2005 .
وقال بيان المنظمة "ملاحقة المثليات والمثليين وثنائيي الجنس والمتحولين لا يمكن أن تمضي قدما مع الألعاب الأولمبية. اختاروا مدريد".
وتبدو القضية حاضرة بقوة حاليا في عالم الألعاب الأولمبية ، وسط مناقشات ساخنة حول "قانون لمناهضة المثليين" في روسيا ، وما يخلقه من توترات قبل استضافة مدينة سوتشي العام المقبل لدورة الألعاب الشتوية.
وتحت شعار "اختاروا مدريد"، بدأت حملة منذ أسابيع على الشبكات الاجتماعية لمصلحة العاصمة الأسبانية ، المدينة التي تبدو أكثر انفتاحا أمام الحركة المثلية مقارنة باسطنبول وطوكيو ، المدينتين الأخريين اللتين تنافسان في عملية الاختيار التي تجرى اليوم في بوينس آيرس.
وأبرزت المنظمة في حملتها البند السادس من الميثاق الأولمبي ، الذي ينص على أن "أي شكل من أشكال التمييز ضد البلدان أو الأشخاص لأسباب عرقية أو دينية أو سياسية أو غيرها ، فإنه يتعارض مع الحركة الأولمبية".
ووافق البرلمان الأسباني على قانون زواج المثليين عام 2005 .
وقال بيان المنظمة "ملاحقة المثليات والمثليين وثنائيي الجنس والمتحولين لا يمكن أن تمضي قدما مع الألعاب الأولمبية. اختاروا مدريد".
وتبدو القضية حاضرة بقوة حاليا في عالم الألعاب الأولمبية ، وسط مناقشات ساخنة حول "قانون لمناهضة المثليين" في روسيا ، وما يخلقه من توترات قبل استضافة مدينة سوتشي العام المقبل لدورة الألعاب الشتوية.