
كروبي وموسوي هدفان دائمان للموالين
وقال موقع "ساهامنيوز.اورغ" ان كروبي كان يزور المدينة للمشاركة في عزاء يقيمه عضو اصلاحي سابق في البرلمان لمتظاهرين قتلوا في احتجاجات المعارضة.
وذكر الموقع ان "نحو 500 من عناصر الباسيج "الموالون لنجاد وخامنئي " وسكان من القرى المجاورة احاطوا بالمكان الذي اقيم فيه العزاء ورشقوا المنزل بالحجارة مما ادى الى تحطم زجاج بعض النوافذ".
وبعد اربع ساعات، تدخلت شرطة مكافحة الشغب لاخراج كروبي من المبنى.
وقال الموقع "فيما كانت سيارته تغادر المكان، تمت مهاجمتها واطلاق النار عليها. ولكن نظرا لانها سيارة مصفحة، فلم تصب باضرار، الا ان نوافذها تضررت"، مشيرا الى ان حراس كروبي لم يردوا على النيران.
ولم تدل السلطات باية تصريحات بشان الحادث.
ونقل الموقع عن كروبي قوله "حراسي لم يردوا على النار، لانهم وبعكس المهاجمين كانوا سيحاكمون او يقاضون" لو فعلوا ذلك.
وافاد الموقع ان المهاجمين هتفوا بشعارات تؤيد النظام الاسلامي والمرشد الاعلى اية الله علي خامئني.
وهتفوا "بلدنا ليس مكانا للمنافقين"، وهي العبارة التي يستخدمها النظام الايراني لوصف حركة "مجاهدي خلق" المحظورة.
وعارض الاصلاحي ورئيس البرلمان السابق كروبي مع رئيس الوزراء المعتدل السابق مير حسين موسوي اعادة انتخاب الرئيس الايراني المتشدد محمود احمدي نجاد في انتخابات حزيران/يونيو.
وقال الرجلان ان الانتخابات شابتها اعمال تزوير واسعة.
وتشهد ايران تظاهرات احتجاجية منذ اعلان نتيجة تلك الانتخابات.
وذكر الموقع ان "نحو 500 من عناصر الباسيج "الموالون لنجاد وخامنئي " وسكان من القرى المجاورة احاطوا بالمكان الذي اقيم فيه العزاء ورشقوا المنزل بالحجارة مما ادى الى تحطم زجاج بعض النوافذ".
وبعد اربع ساعات، تدخلت شرطة مكافحة الشغب لاخراج كروبي من المبنى.
وقال الموقع "فيما كانت سيارته تغادر المكان، تمت مهاجمتها واطلاق النار عليها. ولكن نظرا لانها سيارة مصفحة، فلم تصب باضرار، الا ان نوافذها تضررت"، مشيرا الى ان حراس كروبي لم يردوا على النيران.
ولم تدل السلطات باية تصريحات بشان الحادث.
ونقل الموقع عن كروبي قوله "حراسي لم يردوا على النار، لانهم وبعكس المهاجمين كانوا سيحاكمون او يقاضون" لو فعلوا ذلك.
وافاد الموقع ان المهاجمين هتفوا بشعارات تؤيد النظام الاسلامي والمرشد الاعلى اية الله علي خامئني.
وهتفوا "بلدنا ليس مكانا للمنافقين"، وهي العبارة التي يستخدمها النظام الايراني لوصف حركة "مجاهدي خلق" المحظورة.
وعارض الاصلاحي ورئيس البرلمان السابق كروبي مع رئيس الوزراء المعتدل السابق مير حسين موسوي اعادة انتخاب الرئيس الايراني المتشدد محمود احمدي نجاد في انتخابات حزيران/يونيو.
وقال الرجلان ان الانتخابات شابتها اعمال تزوير واسعة.
وتشهد ايران تظاهرات احتجاجية منذ اعلان نتيجة تلك الانتخابات.