الامين العام لحزب الله
وقال الامين العام لحزب الله حسن نصر الله مساء الثلاثاء ان الحزب لن يقف "صامتا" اذا "اعتدت" اسرائيل مرة اخرى على الجيش اللبناني مهددا ب"قطع اليد الاسرائيلية التي تمتد" الى الجيش.
وقال نصر الله في كلمة القاها عبر شاشة كبيرة في ملعب الراية في الضاحية الجنوبية لبيروت لمناسبة الذكرى الرابعة لانتهاء نزاع العام 2006 مع اسرائيل "في اي مكان سيعتدى فيه على الجيش من قبل اسرائيل وتتواجد فيه المقاومة او تطاله يدها فانها لن تقف صامتة".
واضاف نصر الله امام الآلاف من مناصريه "اليد الاسرائيلية التي ستمتد الى الجيش اللبناني سنقطعها".
وقتل جنديان لبنانيان وصحافي لبناني وضابط اسرائيلي الثلاثاء خلال اشتباكات عند اطراف قرية العديسة الحدودية بين لبنان واسرائيل هي الاخطر منذ نزاع العام 2006.
واكد نصر الله ان حزب الله طلب من كوادره وعناصره في الجنوب خلال الاشتباكات "ان يضبطوا انفسهم والا يقوموا بعمل ما وان ينتظروا الاوامر".
وتابع "كنا جاهزين ولم نتفرج وكنا مستعدين للقتال والدفاع (...) وقد ابلغنا القيادات السياسية اننا لن نبادر الى اي تحرك".
كما اثنى على بسالة الجيش اللبناني واعاد التأكيد على ثلاثية الشعب والجيش والمقاومة وتأتي هذه الكلمة في احتفالات حزب الله بنصر تموز - يوليو 2006 الذي يشهد العديد من الفعاليات
واشار نصر الله الى القمة الثلاثية السورية - السعودية - اللبنانية مؤكدا على اهميتها كما تطرق الى زيارة امير قطر لقرى الجنوب بعد مشاركطة قطر في اعمار ما تهدم بعد تلك الحرب
وبالنسبة لاتهام اسرائيل باغتيال الحريري قال نصر الله عبر شاشة كبيرة في الضاحية الجنوبية لبيروت "نحن نتهم العدو الاسرائيلي باغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري في 14 شباط/فبراير 2005".
واضاف "ساقدم في مؤتمر صحافي (يوم الاثنين المقبل)، لان هذا الامر لا يتم الا من خلال شاشة وتلفزيون وافلام، معطيات ستفتح آفاقا مهمة في التحقيق وفي الوصول الى الحقيقة في الحد الادنى".
وتابع "ساجيب على كل الذين قالوا لنا: انتم تتهمون اسرائيل فلتاتوا بشيء".
وذكر نصر الله ان هذه المعطيات "ساعرضها بالوثائق والارقام وساضطر لاول مرة ان اكشف احد الاسرار المهمة جدا لاحدى اهم العمليات النوعية في تاريخ المقاومة الاسلامية في لبنان لاثبات صدقية المعلومات التي ساعرضها عليكم".
واغتيل الحريري في انفجار سيارة مفخخة في الرابع عشر من شباط/فبراير 2005. وتناقلت اوساط اعلامية عربية واجنبية خلال العام الفائت معلومات توقعت توجيه الاتهام في الجريمة الى عناصر في حزب الله.
وقال نصر الله في كلمة القاها عبر شاشة كبيرة في ملعب الراية في الضاحية الجنوبية لبيروت لمناسبة الذكرى الرابعة لانتهاء نزاع العام 2006 مع اسرائيل "في اي مكان سيعتدى فيه على الجيش من قبل اسرائيل وتتواجد فيه المقاومة او تطاله يدها فانها لن تقف صامتة".
واضاف نصر الله امام الآلاف من مناصريه "اليد الاسرائيلية التي ستمتد الى الجيش اللبناني سنقطعها".
وقتل جنديان لبنانيان وصحافي لبناني وضابط اسرائيلي الثلاثاء خلال اشتباكات عند اطراف قرية العديسة الحدودية بين لبنان واسرائيل هي الاخطر منذ نزاع العام 2006.
واكد نصر الله ان حزب الله طلب من كوادره وعناصره في الجنوب خلال الاشتباكات "ان يضبطوا انفسهم والا يقوموا بعمل ما وان ينتظروا الاوامر".
وتابع "كنا جاهزين ولم نتفرج وكنا مستعدين للقتال والدفاع (...) وقد ابلغنا القيادات السياسية اننا لن نبادر الى اي تحرك".
كما اثنى على بسالة الجيش اللبناني واعاد التأكيد على ثلاثية الشعب والجيش والمقاومة وتأتي هذه الكلمة في احتفالات حزب الله بنصر تموز - يوليو 2006 الذي يشهد العديد من الفعاليات
واشار نصر الله الى القمة الثلاثية السورية - السعودية - اللبنانية مؤكدا على اهميتها كما تطرق الى زيارة امير قطر لقرى الجنوب بعد مشاركطة قطر في اعمار ما تهدم بعد تلك الحرب
وبالنسبة لاتهام اسرائيل باغتيال الحريري قال نصر الله عبر شاشة كبيرة في الضاحية الجنوبية لبيروت "نحن نتهم العدو الاسرائيلي باغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري في 14 شباط/فبراير 2005".
واضاف "ساقدم في مؤتمر صحافي (يوم الاثنين المقبل)، لان هذا الامر لا يتم الا من خلال شاشة وتلفزيون وافلام، معطيات ستفتح آفاقا مهمة في التحقيق وفي الوصول الى الحقيقة في الحد الادنى".
وتابع "ساجيب على كل الذين قالوا لنا: انتم تتهمون اسرائيل فلتاتوا بشيء".
وذكر نصر الله ان هذه المعطيات "ساعرضها بالوثائق والارقام وساضطر لاول مرة ان اكشف احد الاسرار المهمة جدا لاحدى اهم العمليات النوعية في تاريخ المقاومة الاسلامية في لبنان لاثبات صدقية المعلومات التي ساعرضها عليكم".
واغتيل الحريري في انفجار سيارة مفخخة في الرابع عشر من شباط/فبراير 2005. وتناقلت اوساط اعلامية عربية واجنبية خلال العام الفائت معلومات توقعت توجيه الاتهام في الجريمة الى عناصر في حزب الله.


الصفحات
سياسة








