نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


واشنطن تدعو لنزع السلاح في سرت والجفرة بليبيا




دعت الولايات المتحدة، الثلاثاء، إلى نزع السلاح في مدينتي سرت والجفرة الليبيتين، معربة عن "انزعاجها الشديد" من تصاعد الأعمال العدائية في ذلك البلد.


وقال مستشار الأمن القومي روبرت أوبراين، إن تصعيد الصراع يعرض مصالح الأمن الجماعي لواشنطن وحلفائها في البحر المتوسط للخطر.
وأضاف أوبراين، في بيان، "نعارض بشدة التدخل العسكري الأجنبي، بما في ذلك استخدام المرتزقة والمتعاقدين العسكريين الخاصين من قبل جميع الأطراف".
وتابع أن "الجهود المستمرة للقوى الأجنبية لاستغلال الصراع، على سبيل المثال من خلال إقامة وجود عسكري دائم أو ممارسة السيطرة على الموارد التي يمتلكها الشعب الليبي، تشكل تهديدات خطرة للاستقرار الإقليمي والتجارة العالمية".
واعتبر أوبراين، أنه بعد مباحثات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع العديد من قادة العالم فيما يتعلق بالصراع الليبي، "من الواضح أنه لا يوجد طرف رابح".
وأكد أن واشنطن "بصفتها فاعلا نشطا، ولكن محايد، تسعى إلى مشاركة دبلوماسية مع الأطراف المعنية بالصراع، لإيجاد حل يدعم السيادة الليبية ويحمي المصالح المشتركة للولايات المتحدة وحلفائنا".
وأردف: "وتحقيقا لهذه الغاية، ندعو جميع الأطراف المسؤولين عن التصعيد الحالي والذين يعملون لإنهائه، إلى تمكين المؤسسة الوطنية للنفط (الليبية) من استئناف عملها الحيوي، بشفافية كاملة".
كما دعا أوبراين إلى "تنفيذ حل نزع السلاح لسرت (شمال) والجفرة (وسط)، واحترام حظر الأسلحة المفروض من الأمم المتحدة، ووضع اللمسات الأخيرة على وقف إطلاق النار في إطار محادثات 5 + 5 العسكرية بقيادة الأمم المتحدة".
وشنت مليشيا الجنرال الانقلابي خليفة حفتر، بدعم من دول عربية وأوروبية، عدوانا على طرابلس في 4 أبريل/ نيسان 2019، ما أسقط قتلى وجرحى بين المدنيين، بجانب دمار واسع، قبل أن يتكبد خسائر واسعة، وسط دعوات حاليا للحوار والحل السياسي للأزمة المتفاقمة منذ سنوات.

وكالات - الاناضول
الاربعاء 5 غشت 2020