ويأتي نشر هذا القرار بعيد ايام من اعلان ادارة اوباما انها حصلت على دعم روسيا في جهودها الرامية لفرض عقوبات في مجلس الامن الدولي على ايران بسبب برنامجها النووي المثير للجدل.
ولم يكن بمقدور اي مسؤول في وزارة الخارجية التعليق على هذا القرار ولا سيما على الرابط بين هذه الخطوة والدعم الروسي لمشروع قرار العقوبات.
والمؤسسات الروسية المشمولة بقرار رفع العقوبات هي "روزوبورون اكسبورت"، وهي الشركة الحكومية المولجة تصدير الصناعات العسكرية الروسية، و"معهد موسكو للطيران"، و"جامعة د. مندلييف لتكنولوجيا الكيمياء-روسيا".
وورد في متن القرار المنشور في الجريدة الرسمية انه "من مصلحة السياسة الخارجية او الامن القومي للولايات المتحدة" ان ترفع عن هذه المؤسسات الثلاث العقوبات التي فرضت بموجب امر تنفيذي في تشرين الاول/نوفمبر 1994.
وهذا الامر الذي وقعه في حينه الرئيس الاسبق بيل كلينتون هدف خصوصا الى منع "بلد اجنبي من الحصول على قدرة تشغيل او انتاج او تخزين او تسليم او استخدام اسلحة دمار شامل".
ولم يكن بمقدور اي مسؤول في وزارة الخارجية التعليق على هذا القرار ولا سيما على الرابط بين هذه الخطوة والدعم الروسي لمشروع قرار العقوبات.
والمؤسسات الروسية المشمولة بقرار رفع العقوبات هي "روزوبورون اكسبورت"، وهي الشركة الحكومية المولجة تصدير الصناعات العسكرية الروسية، و"معهد موسكو للطيران"، و"جامعة د. مندلييف لتكنولوجيا الكيمياء-روسيا".
وورد في متن القرار المنشور في الجريدة الرسمية انه "من مصلحة السياسة الخارجية او الامن القومي للولايات المتحدة" ان ترفع عن هذه المؤسسات الثلاث العقوبات التي فرضت بموجب امر تنفيذي في تشرين الاول/نوفمبر 1994.
وهذا الامر الذي وقعه في حينه الرئيس الاسبق بيل كلينتون هدف خصوصا الى منع "بلد اجنبي من الحصول على قدرة تشغيل او انتاج او تخزين او تسليم او استخدام اسلحة دمار شامل".