وقد تم غلق اللوحة في حزيران/يونيو الماضي حيث تسعى الولايات المتحدة لتحسين العلاقات مع الجزيرة الشيوعية وإيجاد السبل الكفيلة لتطوير تبادل المعلومات.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ايان كيلي: "نعتقد أن اللوحة لم تكن في الواقع وسيلة فعالة في إيصال المعلومات إلى الشعب الكوبي.. لقد كان من الواضح أن الشعب الكوبي لم يتمكن حتى من قراءة اللوحة بسبب بعض العراقيل التي وضعت أمامها".
وبعد بدء عمل اللوحة قبل ثلاث سنوات، وضعت السلطات الكوبية لوحات حول المنطقة واصفة الولايات المتحدة بصورة سلبية.
وقال كيلي: "قام الكوبيون من جانبهم، بتفكيك عدد قليل من اللوحات والكتابات السلبية جدا حول قسم رعاية المصالح الأمريكية ، والذي نرى أنه إشارة إيجابية".
يذكر أنه منذ تولى الرئيس الأمريكي باراك أوباما مهام منصبه وهو يسعى لفتح حوار مع كوبا.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ايان كيلي: "نعتقد أن اللوحة لم تكن في الواقع وسيلة فعالة في إيصال المعلومات إلى الشعب الكوبي.. لقد كان من الواضح أن الشعب الكوبي لم يتمكن حتى من قراءة اللوحة بسبب بعض العراقيل التي وضعت أمامها".
وبعد بدء عمل اللوحة قبل ثلاث سنوات، وضعت السلطات الكوبية لوحات حول المنطقة واصفة الولايات المتحدة بصورة سلبية.
وقال كيلي: "قام الكوبيون من جانبهم، بتفكيك عدد قليل من اللوحات والكتابات السلبية جدا حول قسم رعاية المصالح الأمريكية ، والذي نرى أنه إشارة إيجابية".
يذكر أنه منذ تولى الرئيس الأمريكي باراك أوباما مهام منصبه وهو يسعى لفتح حوار مع كوبا.