
وصرح ويرث لقناة "آيتلي" التلفزيونية الإخبارية :"إنه (ساركوزي) يدعمني بشكل لا يصدق .. لم أر مطلقا رئيسا للجمهورية يدعم أحد وزرائه إلى هذا الحد" .
ويواجه ويرث اتهامات بقبول مساهمة غير قانونية بمبلغ 150 ألف يورو (190 ألف دولار) نقدا لدعم حملة ساركوزي الرئاسية في 2007 من جانب ليليان بيتنكور ، إحدى أكثر نساء العالم ثراء. وكان ويرث أمينا لصندوق الحملة آنذاك.
يذكر أن قانون الانتخابات الفرنسي يحظر المشاركات الفردية في الحملات الانتخابية بأكثر من 4600 يورو ، وينص على أن أي إسهام بأكثر من 150 يورو يتعين أن يتم التبرع به عن طريق الإنترنت أو بشيك مصرفي ، على أن يتم تحديد هوية المساهم بشكل واضح .
وجاء الاتهام من جانب المحاسبة السابقة لبيتنكور ، كلير تيبو ، التي قالت أيضا لنشرة "ميديا بارت" ، التي تصدر على الإنترنت ، إن بيتنكور وزوجها الراحل اعتادا على منح مبالغ كبيرة لساسة محافظين من بينهم ساركوزي.
ووفقا لتقارير إعلامية ، فإن تيبو عدلت أقوالها في استجواب الشرطة لها ، قائلة إن ساركوزي "ربما" تلقى أموالا من بيتنكور عندما كان رئيسا لضاحية نويلي سور سان الباريسية. وفتح النائب العام لمدينة نانتير ، فيليب كوروي ، تحقيقا في تصريحات تيبو.
ويتهم ويرث أيضا بغض الطرف عن محاولة مزعومة لبيتنكور للتهرب من دفع ضرائب فرنسية عندما كان وزيرا للميزانية. وتم فتح تحقيق أيضا في ادعاءات بالتهرب الضريبي.
ومن المقرر أن يظهر ساركوزي في التلفزيون الوطني مساء بعد غد الاثنين للرد على تساؤلات تتعلق بعدة قضايا بما فيها القضايا التي تضر موقفه بشكل كبير.
وطبقا لعدة استطلاعات رأي أجريت مؤخرا ، فان شعبية ساركوزي انخفضت الى الثلث فهناك واحد فقط من بين كل ثلاثة فرنسيين بالغين لديهم آراء إيجابية بشأن رئيسهم.
ويواجه ويرث اتهامات بقبول مساهمة غير قانونية بمبلغ 150 ألف يورو (190 ألف دولار) نقدا لدعم حملة ساركوزي الرئاسية في 2007 من جانب ليليان بيتنكور ، إحدى أكثر نساء العالم ثراء. وكان ويرث أمينا لصندوق الحملة آنذاك.
يذكر أن قانون الانتخابات الفرنسي يحظر المشاركات الفردية في الحملات الانتخابية بأكثر من 4600 يورو ، وينص على أن أي إسهام بأكثر من 150 يورو يتعين أن يتم التبرع به عن طريق الإنترنت أو بشيك مصرفي ، على أن يتم تحديد هوية المساهم بشكل واضح .
وجاء الاتهام من جانب المحاسبة السابقة لبيتنكور ، كلير تيبو ، التي قالت أيضا لنشرة "ميديا بارت" ، التي تصدر على الإنترنت ، إن بيتنكور وزوجها الراحل اعتادا على منح مبالغ كبيرة لساسة محافظين من بينهم ساركوزي.
ووفقا لتقارير إعلامية ، فإن تيبو عدلت أقوالها في استجواب الشرطة لها ، قائلة إن ساركوزي "ربما" تلقى أموالا من بيتنكور عندما كان رئيسا لضاحية نويلي سور سان الباريسية. وفتح النائب العام لمدينة نانتير ، فيليب كوروي ، تحقيقا في تصريحات تيبو.
ويتهم ويرث أيضا بغض الطرف عن محاولة مزعومة لبيتنكور للتهرب من دفع ضرائب فرنسية عندما كان وزيرا للميزانية. وتم فتح تحقيق أيضا في ادعاءات بالتهرب الضريبي.
ومن المقرر أن يظهر ساركوزي في التلفزيون الوطني مساء بعد غد الاثنين للرد على تساؤلات تتعلق بعدة قضايا بما فيها القضايا التي تضر موقفه بشكل كبير.
وطبقا لعدة استطلاعات رأي أجريت مؤخرا ، فان شعبية ساركوزي انخفضت الى الثلث فهناك واحد فقط من بين كل ثلاثة فرنسيين بالغين لديهم آراء إيجابية بشأن رئيسهم.