واضافت الصحيفة ان مسؤولا في الشركة يدعى كناوف غيبس، وهو الماني من اصل ايراني عمره 34 عاما، اوقف قبل اسبوعين خلال تظاهرة وفرضت السلطات الايرانية ابلاغ الموظفين بالتهديد قبل الافراج عنه.
وجاء في الرسالة وتاريخها 21 تموز/يوليو الحالي واوردت الصحيفة مقتطفات منها "نريد تذكير موظفينا بانهم يعبرون عن ارائهم الخاصة عندما يشاركون في نشاطات سياسية، الا ان اعمالهم يمكن ان يكون لها عواقب سلبية على عمل كناوف في ايران".
وتابعت الرسالة التي وقعتها ايزابيل كناوف وهي من الاسرة المؤسسة المالكة للشركة والتي تشارك في ادارة نشاطاتها في ايران "ولهذه الاسباب واعتبارا من الان، اذا اوقف احد موظفينا خلال مشاركته في تظاهرة ضد الحكومة الحالية، فسيتم طرده (ها) على الفور".
ورفضت ايزابيل كناوف التعليق على الموضوع عند اتصال الصحيفة بها من تركيا، واكتفت بالقول ان الوضع "معقد جدا".
وقد تم الافراج عن غيبس بعد اربعة ايام على صدور الرسالة، الا انه لا يزال ينتظر صدور الحكم بحقه.
وردا على اسئلة رفضت المسؤولة عن نشاطات الشركة في الشرق الاوسط التعليق على هذه المعلومات
وجاء في الرسالة وتاريخها 21 تموز/يوليو الحالي واوردت الصحيفة مقتطفات منها "نريد تذكير موظفينا بانهم يعبرون عن ارائهم الخاصة عندما يشاركون في نشاطات سياسية، الا ان اعمالهم يمكن ان يكون لها عواقب سلبية على عمل كناوف في ايران".
وتابعت الرسالة التي وقعتها ايزابيل كناوف وهي من الاسرة المؤسسة المالكة للشركة والتي تشارك في ادارة نشاطاتها في ايران "ولهذه الاسباب واعتبارا من الان، اذا اوقف احد موظفينا خلال مشاركته في تظاهرة ضد الحكومة الحالية، فسيتم طرده (ها) على الفور".
ورفضت ايزابيل كناوف التعليق على الموضوع عند اتصال الصحيفة بها من تركيا، واكتفت بالقول ان الوضع "معقد جدا".
وقد تم الافراج عن غيبس بعد اربعة ايام على صدور الرسالة، الا انه لا يزال ينتظر صدور الحكم بحقه.
وردا على اسئلة رفضت المسؤولة عن نشاطات الشركة في الشرق الاوسط التعليق على هذه المعلومات