ارتفع عدد المطلوبين لمكتب التحقيقات الفدرالي إلى 24 مطلوبا
ووقع الهجوم الانتحاري أثناء توقف المدمرة للتزود بالوقود في ميناء "عدن" وتسببت قوة الانفجار بإحداث فجوة عرضها 40 قدماً في السفينة الحربية.
أما الآخر فهو، حسين محمد العمري، لدوره فيما يتصل بتفجير طائرة تابعة لشركة طيران "بان أمريكان" عام 1982، وأسفر عنها مقتل مسافر وإصابة 16 آخرين.
وأوضح البيان أن العمري، ويحمل جواز سفر لبناني، أحد ثلاثة أشخاص وجهت إليهم اتهامات في تفجير الرحلة رقم "830"، وهو متهم بصنع العبوة الناسفة التي وضعت أسفل مقعد وجرى تفجيرها بينما كانت لطائرة في رحلة من اليابان إلى هاواي وعلى متنها 267 راكباً.
ويعرف العمري أحياناً بلقب "الرجل القنبلة"، وأسس عام 1979 "تنظيم 15 مايو" المناوئ لإسرائيل، وفق البيان.
ويعرض برنامج "جوائز للعدالة" لوزارة الخارجية الأمريكية مكافأة مالية تصل إلى خمسة ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تقود مباشرة للقبض عليهما أو إدانتهما.
ويذكر أن مكتب التحقيقات الفيدرالية أضاف اسم رجل ثالث يدعى، عبد الله الريمي، ولفت البيان أنه مطلوب للاستجواب فقط فيما يتعلق وتفجير المدمرة "كول."
وكانت الولايات المتحدة قد دشنت لائحة "أكثر المطلوبين" بعد شهر واحد من هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001، ودفع برنامج الجوائز التابع للخارجية الأمريكية ، وأسس عام 1984، قرابة 80 مليون دولار إلى أكثر من 50 شخصاً أدلوا بمعلومات ساعدت في إجهاض هجمات إرهابية عالمية أو أدت لاعتقال مشتبهين
أما الآخر فهو، حسين محمد العمري، لدوره فيما يتصل بتفجير طائرة تابعة لشركة طيران "بان أمريكان" عام 1982، وأسفر عنها مقتل مسافر وإصابة 16 آخرين.
وأوضح البيان أن العمري، ويحمل جواز سفر لبناني، أحد ثلاثة أشخاص وجهت إليهم اتهامات في تفجير الرحلة رقم "830"، وهو متهم بصنع العبوة الناسفة التي وضعت أسفل مقعد وجرى تفجيرها بينما كانت لطائرة في رحلة من اليابان إلى هاواي وعلى متنها 267 راكباً.
ويعرف العمري أحياناً بلقب "الرجل القنبلة"، وأسس عام 1979 "تنظيم 15 مايو" المناوئ لإسرائيل، وفق البيان.
ويعرض برنامج "جوائز للعدالة" لوزارة الخارجية الأمريكية مكافأة مالية تصل إلى خمسة ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تقود مباشرة للقبض عليهما أو إدانتهما.
ويذكر أن مكتب التحقيقات الفيدرالية أضاف اسم رجل ثالث يدعى، عبد الله الريمي، ولفت البيان أنه مطلوب للاستجواب فقط فيما يتعلق وتفجير المدمرة "كول."
وكانت الولايات المتحدة قد دشنت لائحة "أكثر المطلوبين" بعد شهر واحد من هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001، ودفع برنامج الجوائز التابع للخارجية الأمريكية ، وأسس عام 1984، قرابة 80 مليون دولار إلى أكثر من 50 شخصاً أدلوا بمعلومات ساعدت في إجهاض هجمات إرهابية عالمية أو أدت لاعتقال مشتبهين