تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال مركز الإسكندرية للدراسات الهلينستية التابع للمكتبة بالتعاون مع جامعة أثينا، وجمعية الآثار بالإسكندرية، ورشة عمل دولية بعنوان: «الفن الجنائزي في شرق البحر الأبيض المتوسط
من الزهراء بدأنا والى الزهراء نعود , وقبل ان ندخلها خاشعين حسدنا على أبوابها قطيع من البقر الاندلسي الاسود الذي لا يؤرقه الحنين الى الماضي ولا يخيفه انتظار المستقبل بعد ان ادرك ان اقصر الطرق الى
بين قرطبة وغرناطة بحساب نشوء الممالك ـ لا بحساب الاميال ـ ستة قرون من الزمان فالاولى ازدهرت مع مغيث مولى عبد الملك بن مروان في القرن الثاني الهجري بينما انتظرت الثانية الى القرن السابع ليعمرها عرب
يعتقد أصحاب النَّظريَّة الدِّينيَّة أنَّ القدرة على التَّكلُّم بأصوات واحدة من اللُّغات البشريَّة أبرز صفة من صفات الإنسان الأوَّل أو أقدم خصِّيصة من خصائص آدم-عليه السَّلام- أبي البشر منذ خلقه
"غزّة" ابنة تاريخ طويل، شهدت صروف الدهر المتقلبة، واعتبرها نابليون: "بوابة آسيا، ومدخل إفريقيا"؛ احتفظت باسمها ومنزلتها، رغم كل ما مرّ بها من حوادث، وتعاقَب عليها من ملوك وغزاة وطامعين. ووصفها المؤرخ
نشرت مجلة (أخبار الحرب) في أكتوبر عام 1943 تحقيقا مصوراً عن جزيرة (أرواد) السورية، ينبش الكثير من أسرارها وعجائبها، (العربي القديم) تقدم هذا التحقيق لقرائها، مرفقا بتعليق عنه لابن أرواد د. أحمد
"ساعة الدقاق" في القدس والمستولى عليها من قبل بريطانيا قبل أكثر من قرن من الزمان موجودة في متحف الرسم في بريطانيا.. يتداول الفلسطينيون قصة مفادها أن البريطانيين أقدموا قبل أكثر من قرن من الزمان على
الإسكندرية – تُطلق مكتبة الإسكندرية من خلال مركز دراسات الخطوط بالتعاون مع قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات يوم الخميس القادم الموافق 15 ديسمبر 2022 موقع "بيبليوجرافيا النقوش العربية والإسلامية".