ويتكون الكتاب الذي أعده الحلاق محمد بكير (27 عاما)، من 740 صفحة، ويحتوي على 2437 صورة.
وحمل الكتاب اسم:" الموسوعة الاحترافية لتعليم مهنة قص وتصفيف الشعر للرجال".
ويقول صاحبه بكير، الذي يدير "صالون" حلاقة في مدينة غزة، لوكالة الأناضول، إن الكتاب يعتبر الأول على مستوى فلسطين، ويهدف لشرح كيفية قص الشعر بطرق عصرية واحترافية.
وأضاف بكير:" الهدف من الكتاب هو مساعدة الحلاقين الجدد في كيفية تعليم مهنة الحلاقة بطرق عصرية، وتقديم النصائح لهم".
كما أوضح أن الكتاب يحتوي على نصائح طبية، لتجنب الممارسات السلبية التي يقوم الحلاقون بها أثناء تقديمهم الخدمات للزبائن.
وذكر أن المعلومات التي توجد في الكتابة تستهدف بالدرجة الأولى، المقبلين الجدد على تعلم مهنة الحلاقة، والعاملين في تلك المهنة، لمساعدتهم في التعرف على أمور يغفلونها عن تلك المهنة، بحسب قوله.
وقال بكير:" هناك أمور خطيرة قد يقوم بها بعض الحلاقين لزبائنهم، نتيجة لعدم وعيهم بنواحٍ صحية، كاستخدام شفرة الحلاقة لأكثر من زبون، وهذا قد يسبب أمراضا خطيرة، فجاء الكتاب ليصحح تلك الامور".
واستغرقت عملية إعداد الكتاب، وسرد الطرق المتنوعة للحلاقة وتجميع الصور، حوالي (3 سنوات)، بحسب بكير.
وكان بكير قد أعد العام الماضي، كتابا يتطرق إلى تاريخ مهنة "الحلاقة" في قطاع غزة.
وحمل الكتاب اسم:" الموسوعة الاحترافية لتعليم مهنة قص وتصفيف الشعر للرجال".
ويقول صاحبه بكير، الذي يدير "صالون" حلاقة في مدينة غزة، لوكالة الأناضول، إن الكتاب يعتبر الأول على مستوى فلسطين، ويهدف لشرح كيفية قص الشعر بطرق عصرية واحترافية.
وأضاف بكير:" الهدف من الكتاب هو مساعدة الحلاقين الجدد في كيفية تعليم مهنة الحلاقة بطرق عصرية، وتقديم النصائح لهم".
كما أوضح أن الكتاب يحتوي على نصائح طبية، لتجنب الممارسات السلبية التي يقوم الحلاقون بها أثناء تقديمهم الخدمات للزبائن.
وذكر أن المعلومات التي توجد في الكتابة تستهدف بالدرجة الأولى، المقبلين الجدد على تعلم مهنة الحلاقة، والعاملين في تلك المهنة، لمساعدتهم في التعرف على أمور يغفلونها عن تلك المهنة، بحسب قوله.
وقال بكير:" هناك أمور خطيرة قد يقوم بها بعض الحلاقين لزبائنهم، نتيجة لعدم وعيهم بنواحٍ صحية، كاستخدام شفرة الحلاقة لأكثر من زبون، وهذا قد يسبب أمراضا خطيرة، فجاء الكتاب ليصحح تلك الامور".
واستغرقت عملية إعداد الكتاب، وسرد الطرق المتنوعة للحلاقة وتجميع الصور، حوالي (3 سنوات)، بحسب بكير.
وكان بكير قد أعد العام الماضي، كتابا يتطرق إلى تاريخ مهنة "الحلاقة" في قطاع غزة.