
وقبل ساعات قتل اربعة اشخاص وجرح حوالى عشرة آخرين في تفجير امام ثكنة في العاصمة النيجيرية ابوجا.
وقال قائد الدفاع المدني في العاصمة ربيع سيدو ان "القنبلة انفجرت بينما كان الناس يأكلون ويشربون".
وفي مشهد مناقض لهذا العنف، احتفل حوالى 350 الف شخص بينهم عدد كبير من السياح بالانتقال الى العام 2011 في جادة الشانزيليزيه في باريس وهم يهتفون بفرح ويتبادلون التهاني والقبل.
وفي بريطانيا تجمعت حشود كبيرة في لندن وادنبره لمتابعة الالعاب النارية.
وفي فيينا، تابعت نخبة من طائرة تم استئجارها للمناسبة، من السماء الالعاب النارية التي اطلقت في العاصمة النمساوية.
اما في مدريد فقد استمتع المدخنون بآخر ليلة من الحرية في المقاهي والمطاعم التي منع فيها التدخين اعتبارا من الاحد.
واحتفلت استونيا الجمهورية الواقعة في البلطيق بالعام 2011 بتبني اليورو العملة الاوروبية الواحدة التي تواجه صعوبات.
وفي دبي، اضيء برج خليفة، اعلى برج في العالم بعد الدقات ال12 عند منتصف الليل بالعاب نارية هائلة تابعها عشرات الآلاف من الاشخاص.
وكان سكان اوقيانيا وآسيا بدأوا احتفالات العام الجديد 2011 في سيدني التي اطلقت العابها النارية التقليدية والمدهشة على المرفأ.
وانتصب جدار من النار من جسر هاربور بريدج في افتتاح عرض ناري تطلب سبعة اطنان من الصواريخ امام حشد من 1,5 مليون شخص.
وانست الاحتفالات الى حد ما الناس الاحوال الجوية القاسية التي ادت الى فيضانات غير مسبوقة في شمال شرق الجزيرة القارة.
وكان سكان جزيرة كيريباتي الصغيرة في المحيط الهادىء، اول من استقبل العام الجديد وطوى صفحة العام 2010 عند الساعة العاشرة بتوقيت غرينتش.
واطلقت العاب نارية يرافقها عرض ضوئي بالليزر فوق خليج هونغ كونغ امام الاف المتفرجين، فيما توجه الاف اليابانيين الى معابد عقيدة الشنتو من اجل "التطهر".
ومع ان العام الصيني الجديد يبدأ في شباط/فبراير ويشهد احتفالات هي الاكبر في آسيا، تحدى سكان بكين البرد القارس للعد العكسي الى رأس السنة في مركز تجاري فاخر.
وفي البرازيل احتفل مليونا شخص حسب الشرطة، بينهم عدد كبير من السياح بالعام الجديد على شاطىء كوباكابانا الشهير في ريو دي جانيرو.
وشكل عرض شعار دورة الالعاب الاولمبية التي ستستضيفها ريو دي جانيرو في 2016 ذروة الاحتفالات.
وفي نيويورك، وبعد عاصفة ثلجية شديدة ضربت شمال شرق الولايات المتحدة، احتشد حوالى مليون شخص في ساحة تايمز سكوير للمشاركة في العد التنازلي للحظات الاخيرة من العام.
اما وسط الولايات المتحدة من نيومكسيكو (جنوب غرب) الى مينيسوتا (شمال) فمغطى بالثلوج وتجتاحه عاصفة ثلجية.
وعززت قوات الشرطة انتشارها في البلاد مع تزايد التحذيرات من احتمال وقوع هجمات، لا سيما من مجموعات اسلامية متشددة متصلة بالقاعدة.
وفي بومباي العاصمة الاقتصادية للهند، سمحت السلطات بالاحتفال حتى الصباح رغم تحذيرات اجهزة الاستخبارات من احتمال وقوع هجمات.
و قد بدأ سكان اوقيانيا وآسيا الجمعة اولى احتفالات العام الجديد 2011 حيث اطلقت سيدني الفعاليات الدولية بالعابها النارية التقليدية والمدهشة على المرفأ.
وانتصب جدار من النار من جسر هاربور بريدج في افتتاح عرض ناري تطلب سبعة اطنان من الصواريخ امام حشد من 1,5
وبدأ الالاف في سيدني منذ الظهر بسلوك طريق المرفأ ليجدوا اماكن لهم في الصفوف الاولى، وفي منتصف النهار كان شاطىء بوندي بيتش المجاور مكتظا. وقالت شيرلي مارتن "الامر رائع بكل بساطة"، كما اعتبر زوجها رون نفسه "محظوظا جدا بمرفأ كهذا".
وادت الاحتفالات الى تناسي الاحوال الجوية القاسية التي ادت الى فيضانات غير مسبوقة في شمال شرق الجزيرة-القارة. وتوجهت رئيسة الوزراء جوليا جيلارد الى موقع الكارثة تضامنا مع الاف المنكوبين.
وكان سكان جزيرة كيريباتي الصغيرة في المحيط الهادىء، اول من استقبل العام الجديد وطوى صفحة العام 2010 عند الساعة 10,00 ت.غ.
كما اطلقت العاب نارية مصحوبة بعرض ضوئي باللايزر فوق خليج هونغ كونغ فوق رؤوس الاف المتفرجين، فيما توجه الاف اليابانيين الى معابد عقيدة الشنتو من اجل "التطهر".
ورغم ان العام الصيني الجديد يبدأ في شهر شباط/فبراير ويشهد احتفالات هي الاكبر في آسيا، الا ان سكان بكين تحدوا البرد القارس للعد العكسي الى رأس السنة في مركز تجاري فاخر.
وبعيدا عن الارض سيعبر طاقم المحطة الفضائية الدولية اللحظات الفاصلة بين 2010 و2011 ست عشرة مرة، بحسب المركز الروسي لمراقبة الرحلات. المرة الاولى ستكون في الساعة 14,00 (11,00 ت غ) في موسكو فوق شبه جزيرة كامتشاتكا، والخروج الاخير من العام 2010 سيكون عند الساعة 10,00 ت غ في الاول من كانون الثاني/يناير.
وقال قائد الدفاع المدني في العاصمة ربيع سيدو ان "القنبلة انفجرت بينما كان الناس يأكلون ويشربون".
وفي مشهد مناقض لهذا العنف، احتفل حوالى 350 الف شخص بينهم عدد كبير من السياح بالانتقال الى العام 2011 في جادة الشانزيليزيه في باريس وهم يهتفون بفرح ويتبادلون التهاني والقبل.
وفي بريطانيا تجمعت حشود كبيرة في لندن وادنبره لمتابعة الالعاب النارية.
وفي فيينا، تابعت نخبة من طائرة تم استئجارها للمناسبة، من السماء الالعاب النارية التي اطلقت في العاصمة النمساوية.
اما في مدريد فقد استمتع المدخنون بآخر ليلة من الحرية في المقاهي والمطاعم التي منع فيها التدخين اعتبارا من الاحد.
واحتفلت استونيا الجمهورية الواقعة في البلطيق بالعام 2011 بتبني اليورو العملة الاوروبية الواحدة التي تواجه صعوبات.
وفي دبي، اضيء برج خليفة، اعلى برج في العالم بعد الدقات ال12 عند منتصف الليل بالعاب نارية هائلة تابعها عشرات الآلاف من الاشخاص.
وكان سكان اوقيانيا وآسيا بدأوا احتفالات العام الجديد 2011 في سيدني التي اطلقت العابها النارية التقليدية والمدهشة على المرفأ.
وانتصب جدار من النار من جسر هاربور بريدج في افتتاح عرض ناري تطلب سبعة اطنان من الصواريخ امام حشد من 1,5 مليون شخص.
وانست الاحتفالات الى حد ما الناس الاحوال الجوية القاسية التي ادت الى فيضانات غير مسبوقة في شمال شرق الجزيرة القارة.
وكان سكان جزيرة كيريباتي الصغيرة في المحيط الهادىء، اول من استقبل العام الجديد وطوى صفحة العام 2010 عند الساعة العاشرة بتوقيت غرينتش.
واطلقت العاب نارية يرافقها عرض ضوئي بالليزر فوق خليج هونغ كونغ امام الاف المتفرجين، فيما توجه الاف اليابانيين الى معابد عقيدة الشنتو من اجل "التطهر".
ومع ان العام الصيني الجديد يبدأ في شباط/فبراير ويشهد احتفالات هي الاكبر في آسيا، تحدى سكان بكين البرد القارس للعد العكسي الى رأس السنة في مركز تجاري فاخر.
وفي البرازيل احتفل مليونا شخص حسب الشرطة، بينهم عدد كبير من السياح بالعام الجديد على شاطىء كوباكابانا الشهير في ريو دي جانيرو.
وشكل عرض شعار دورة الالعاب الاولمبية التي ستستضيفها ريو دي جانيرو في 2016 ذروة الاحتفالات.
وفي نيويورك، وبعد عاصفة ثلجية شديدة ضربت شمال شرق الولايات المتحدة، احتشد حوالى مليون شخص في ساحة تايمز سكوير للمشاركة في العد التنازلي للحظات الاخيرة من العام.
اما وسط الولايات المتحدة من نيومكسيكو (جنوب غرب) الى مينيسوتا (شمال) فمغطى بالثلوج وتجتاحه عاصفة ثلجية.
وعززت قوات الشرطة انتشارها في البلاد مع تزايد التحذيرات من احتمال وقوع هجمات، لا سيما من مجموعات اسلامية متشددة متصلة بالقاعدة.
وفي بومباي العاصمة الاقتصادية للهند، سمحت السلطات بالاحتفال حتى الصباح رغم تحذيرات اجهزة الاستخبارات من احتمال وقوع هجمات.
و قد بدأ سكان اوقيانيا وآسيا الجمعة اولى احتفالات العام الجديد 2011 حيث اطلقت سيدني الفعاليات الدولية بالعابها النارية التقليدية والمدهشة على المرفأ.
وانتصب جدار من النار من جسر هاربور بريدج في افتتاح عرض ناري تطلب سبعة اطنان من الصواريخ امام حشد من 1,5
وبدأ الالاف في سيدني منذ الظهر بسلوك طريق المرفأ ليجدوا اماكن لهم في الصفوف الاولى، وفي منتصف النهار كان شاطىء بوندي بيتش المجاور مكتظا. وقالت شيرلي مارتن "الامر رائع بكل بساطة"، كما اعتبر زوجها رون نفسه "محظوظا جدا بمرفأ كهذا".
وادت الاحتفالات الى تناسي الاحوال الجوية القاسية التي ادت الى فيضانات غير مسبوقة في شمال شرق الجزيرة-القارة. وتوجهت رئيسة الوزراء جوليا جيلارد الى موقع الكارثة تضامنا مع الاف المنكوبين.
وكان سكان جزيرة كيريباتي الصغيرة في المحيط الهادىء، اول من استقبل العام الجديد وطوى صفحة العام 2010 عند الساعة 10,00 ت.غ.
كما اطلقت العاب نارية مصحوبة بعرض ضوئي باللايزر فوق خليج هونغ كونغ فوق رؤوس الاف المتفرجين، فيما توجه الاف اليابانيين الى معابد عقيدة الشنتو من اجل "التطهر".
ورغم ان العام الصيني الجديد يبدأ في شهر شباط/فبراير ويشهد احتفالات هي الاكبر في آسيا، الا ان سكان بكين تحدوا البرد القارس للعد العكسي الى رأس السنة في مركز تجاري فاخر.
وبعيدا عن الارض سيعبر طاقم المحطة الفضائية الدولية اللحظات الفاصلة بين 2010 و2011 ست عشرة مرة، بحسب المركز الروسي لمراقبة الرحلات. المرة الاولى ستكون في الساعة 14,00 (11,00 ت غ) في موسكو فوق شبه جزيرة كامتشاتكا، والخروج الاخير من العام 2010 سيكون عند الساعة 10,00 ت غ في الاول من كانون الثاني/يناير.