وقالت إن شرطة موسكو أغلقت 7 محطات مترو، وقيدت حركة المشاة في المدينة، استعدادا لمواجهة احتجاجات اليوم.
ولفتت الصحيفة أن الأيام الماضية شهدت حملة أمنية مكثفة ضد أنصار نافالني، وأفراد عائلته، حيث قامت بوضع أخيه ومحاميه تحت الإقامة الجبرية.
بدوره، ذكر موقع قناة روسيا اليوم، أن أجهزة الأمن الروسي تواصل إيقاف مشاركين في "مظاهرات غير مرخصة محدودة العدد" تجري الآن وسط العاصمة تلبية لدعوة من الناشط أليكسي نافالني.
وقال الموقع، إن يوليا نافالني زوجة الناشط المعتقل كانت بين الموقوفين لدى الشرطة خلال تدفق المحتجين صوب السجن المعتقل فيه نافالني.
وفي 17 يناير/ كانون الثاني الجاري، اعتقلت السلطات الروسية نافالني فور وصوله مطار "شيريميتيفو" في موسكو، قادما من ألمانيا التي قضى فيها 5 أشهر لتلقي العلاج.
واحتجاجا على اعتقال نافالني، خرجت مظاهرات في 23 يناير / كانون الثاني شارك فيها عشرات الآلاف في عموم البلاد، اعتقلت الشرطة منهم أكثر من 3 آلاف شخص.
والخميس، رفضت محكمة موسكو، طلب إنهاء اعتقال المعارض نافالني، والإفراج عنه، بناء على طلب تقدم به محاموه للإفراج عن موكلهم، بعد قرار قضائي بحبسه 30 يوما على خلفية "انتهاكه المتكرر لشروط المراقبة القضائية".
وقد أوقفت الشرطة الروسية،بحسب تعداد منظمة "أو في دي انفو" غير الحكومية. الالوف خلال يوم جديد من التظاهرات للمطالبة بالإفراج عن المعارض الروسي أليكسي نافالني،
وذكرت هذه المنظمة، المتخصصة في متابعة التظاهرات، أنه جرت عمليات التوقيف في 35 مدينة روسية على الأقل، في وقت حظرت قوات حفظ النظام الوصول إلى وسط مدن عدة؛ لمنع المحتجّين من الانضمام إلى التظاهرات غير المرخصة.
وبحسب المنظمة المتخصصة في متابعة التظاهرات، سُجّل أكبر عدد من التوقيفات في موسكو، ثم فلاديفوستوك في الجانب الآخر من البلاد، ثم في نوفوسيبيرسك وفي كراسنويارسك في سيبيريا.
وتشهد البلاد غضبا واعتقالات طالت المئات، منذ توقيف السلطات المعارض الشهير "أليكسي نافالني"، لدى عودته من رحلة علاج في ألمانيا استمرت أشهرا، بزعم تعرضه لمحاولة اغتيال بالسم.
وأثار اعتقال نافالني حفيظة عواصم غربية، أعلنت احتجاجها وعزمها اتخاذ خطوات ضد حكومة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وهو ما اعتبرته موسكو تدخلا جديدا بشؤونها الداخلية.
ولفتت الصحيفة أن الأيام الماضية شهدت حملة أمنية مكثفة ضد أنصار نافالني، وأفراد عائلته، حيث قامت بوضع أخيه ومحاميه تحت الإقامة الجبرية.
بدوره، ذكر موقع قناة روسيا اليوم، أن أجهزة الأمن الروسي تواصل إيقاف مشاركين في "مظاهرات غير مرخصة محدودة العدد" تجري الآن وسط العاصمة تلبية لدعوة من الناشط أليكسي نافالني.
وقال الموقع، إن يوليا نافالني زوجة الناشط المعتقل كانت بين الموقوفين لدى الشرطة خلال تدفق المحتجين صوب السجن المعتقل فيه نافالني.
وفي 17 يناير/ كانون الثاني الجاري، اعتقلت السلطات الروسية نافالني فور وصوله مطار "شيريميتيفو" في موسكو، قادما من ألمانيا التي قضى فيها 5 أشهر لتلقي العلاج.
واحتجاجا على اعتقال نافالني، خرجت مظاهرات في 23 يناير / كانون الثاني شارك فيها عشرات الآلاف في عموم البلاد، اعتقلت الشرطة منهم أكثر من 3 آلاف شخص.
والخميس، رفضت محكمة موسكو، طلب إنهاء اعتقال المعارض نافالني، والإفراج عنه، بناء على طلب تقدم به محاموه للإفراج عن موكلهم، بعد قرار قضائي بحبسه 30 يوما على خلفية "انتهاكه المتكرر لشروط المراقبة القضائية".
وقد أوقفت الشرطة الروسية،بحسب تعداد منظمة "أو في دي انفو" غير الحكومية. الالوف خلال يوم جديد من التظاهرات للمطالبة بالإفراج عن المعارض الروسي أليكسي نافالني،
وذكرت هذه المنظمة، المتخصصة في متابعة التظاهرات، أنه جرت عمليات التوقيف في 35 مدينة روسية على الأقل، في وقت حظرت قوات حفظ النظام الوصول إلى وسط مدن عدة؛ لمنع المحتجّين من الانضمام إلى التظاهرات غير المرخصة.
وبحسب المنظمة المتخصصة في متابعة التظاهرات، سُجّل أكبر عدد من التوقيفات في موسكو، ثم فلاديفوستوك في الجانب الآخر من البلاد، ثم في نوفوسيبيرسك وفي كراسنويارسك في سيبيريا.
وتشهد البلاد غضبا واعتقالات طالت المئات، منذ توقيف السلطات المعارض الشهير "أليكسي نافالني"، لدى عودته من رحلة علاج في ألمانيا استمرت أشهرا، بزعم تعرضه لمحاولة اغتيال بالسم.
وأثار اعتقال نافالني حفيظة عواصم غربية، أعلنت احتجاجها وعزمها اتخاذ خطوات ضد حكومة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وهو ما اعتبرته موسكو تدخلا جديدا بشؤونها الداخلية.