صفحة من موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك
وأكد إيان ماكدونالد، مدير "كلية سانت لورنس" في كيونزلاند، اتخاذ إجراءات بحق أحد طلاب الأكاديمية لمسؤوليته في إطلاق الصفحة.
وجزم بعدم مسؤولية المدرسة في إطلاق الصفحة التي دشنها الطالب خارج الساعات الدراسية، غير أنه قال إن الحادث "يسلط الضوء على أهمية الحاجة لتثقيف الطلاب بخطورة الإنترنت.
وأثارت الصفحة ثائرة العاملين في قطاع الجنس، وانتقدتها أيلينا جفريز، رئيسة الاتحاد الأسترالي للعاملات في الدعارة بالقول إنها تروج للعنف ضد بائعات الهوى."
وأضافت بالقول وفق وكالة الأنباء الأسترالية: "إنها تهمة تبعث على الأسى وتظهر كيف أن الناس يعتقدون بأنه من الأمور الطبيعية بأن صناعة الجنس تترافق يداً بيد مع العنف.
وقالت عاملة بالجنس انضمت للموقع لإبداء امتعاضها منه: "كبائعة هوى لا أجد هذا الموقع مسلياً أنه كمثل شنق السود وتعليقهم على الأشجار، وحرق اليهود في الأفران، واغتصاب الأطفال."
ويذكر أنه مازالت هناك صفحات قائمة على الموقع الاجتماعي تروج للعنف ضد بائعات الهوى، بعضها يرتبط بألعاب فيديو يقوم فيها اللاعب بدهس هؤلاء العاملات بالجنس بسياراتهم.
ويتيح موقع التواصل الاجتماعي للمستخدمين فرص الاتصال بالآخرين والتفاعل معهم، إلا أن البعض أساء استخدامه على غرار سجين بريطاني، طوع "فيسبوك" للتهكم على السلطات الأمنية.
ومن سخرية القدر أن عدد المعجبين بالسجين الفار، كريغ لينش، 28 عاماً، بلغ 37 ألف شخص، قبيل أن تحذف إدارة الموقع ملفه الشخصي
وجزم بعدم مسؤولية المدرسة في إطلاق الصفحة التي دشنها الطالب خارج الساعات الدراسية، غير أنه قال إن الحادث "يسلط الضوء على أهمية الحاجة لتثقيف الطلاب بخطورة الإنترنت.
وأثارت الصفحة ثائرة العاملين في قطاع الجنس، وانتقدتها أيلينا جفريز، رئيسة الاتحاد الأسترالي للعاملات في الدعارة بالقول إنها تروج للعنف ضد بائعات الهوى."
وأضافت بالقول وفق وكالة الأنباء الأسترالية: "إنها تهمة تبعث على الأسى وتظهر كيف أن الناس يعتقدون بأنه من الأمور الطبيعية بأن صناعة الجنس تترافق يداً بيد مع العنف.
وقالت عاملة بالجنس انضمت للموقع لإبداء امتعاضها منه: "كبائعة هوى لا أجد هذا الموقع مسلياً أنه كمثل شنق السود وتعليقهم على الأشجار، وحرق اليهود في الأفران، واغتصاب الأطفال."
ويذكر أنه مازالت هناك صفحات قائمة على الموقع الاجتماعي تروج للعنف ضد بائعات الهوى، بعضها يرتبط بألعاب فيديو يقوم فيها اللاعب بدهس هؤلاء العاملات بالجنس بسياراتهم.
ويتيح موقع التواصل الاجتماعي للمستخدمين فرص الاتصال بالآخرين والتفاعل معهم، إلا أن البعض أساء استخدامه على غرار سجين بريطاني، طوع "فيسبوك" للتهكم على السلطات الأمنية.
ومن سخرية القدر أن عدد المعجبين بالسجين الفار، كريغ لينش، 28 عاماً، بلغ 37 ألف شخص، قبيل أن تحذف إدارة الموقع ملفه الشخصي


الصفحات
سياسة








