وقال المدير العام للأمن مايك بورجيس، أثناء عرضه للتقييم السنوي للتهديدات، إن منظمة " ازيو " ستتبع شركائها في الاستخبارات في تغيير اللغة التي تستخدمها تجاه التهديدات المتطرفة العنيفة، وسيتم من الآن وصاعدا استخدام المصطلحات الشاملة "للتطرف العنيف ذي الدوافع الدينية" و"التطرف العنيف ذي الدوافع الأيديولوجية" لوصف أولئك الذين يسعون إلى إلحاق الأذى.
وأكد "أننا لا نحقق مع الناس بسبب آرائهم الدينية، ولكن هذا الأمر لا يبدو واضحا عندما نستخدم مصطلح التطرف الإسلامي"، مضيفا: "من المفهوم أن بعض الجماعات الإسلامية وغيرها ترى في هذا المصطلح ضارا وفيه تحريف للإسلام ويذكي الانقسام.. لذلك يجب أن تتطور لغتنا لتلائم بيئة التهديد المتطورة".
وقال إن وصف التطرف "اليساري" أو "اليميني" لم يعد مناسبا أو قابلا للتطبيق في كثير من الظروف، مشيرا إلى أن "لغتنا تحتاج إلى استيعاب المجموعات التي تقع خارج الفئات التقليدية"
وفي وقت سابق من العام الماضي .تطرق مدير وكالة الامن والاستخبارات الاسترالية آزيو لموضوع التطرف اليميني وقال ان النازيين الجدد يمثلون الان واحد من اكثر التهديدات على الامن القومي.وقال المدير العام للوكالة مايك برجيس ان التهديد بوقوع هجوم على الاستراليين ما زال عند درجة “محتمل” خاصة مع تضاعف عدد التحقيقات المرتبطة بالارهاب خلال السنة الماضية. واضاف ان الارهاب يغير نفسه بشكل مستمر وان الاجهزة الامنية تتوقع أن يأخذ أشكالا جديدة ومتنوعة خلال السنوات القادمة.واشار الى ان المتشددين يركزون على تجنيد اطفال بعمر 13 سنة بحسب ما تشير المعلومات المتوفرة للاجهزة الامنية الاسترالية.
وشدد مدير آزيو على أن التطرف اليميني هو تهديد حقيقي ومتنامي في أستراليا.وأكد مايك بيرجيس أنه توجد “خلايا صغيرة تجتمع بأنتظام في بعض الضواحي وتؤدي التحية النازية ويتفحصون السلحة ويقومون بتديربات قتالية.”
وأكد "أننا لا نحقق مع الناس بسبب آرائهم الدينية، ولكن هذا الأمر لا يبدو واضحا عندما نستخدم مصطلح التطرف الإسلامي"، مضيفا: "من المفهوم أن بعض الجماعات الإسلامية وغيرها ترى في هذا المصطلح ضارا وفيه تحريف للإسلام ويذكي الانقسام.. لذلك يجب أن تتطور لغتنا لتلائم بيئة التهديد المتطورة".
وقال إن وصف التطرف "اليساري" أو "اليميني" لم يعد مناسبا أو قابلا للتطبيق في كثير من الظروف، مشيرا إلى أن "لغتنا تحتاج إلى استيعاب المجموعات التي تقع خارج الفئات التقليدية"
وفي وقت سابق من العام الماضي .تطرق مدير وكالة الامن والاستخبارات الاسترالية آزيو لموضوع التطرف اليميني وقال ان النازيين الجدد يمثلون الان واحد من اكثر التهديدات على الامن القومي.وقال المدير العام للوكالة مايك برجيس ان التهديد بوقوع هجوم على الاستراليين ما زال عند درجة “محتمل” خاصة مع تضاعف عدد التحقيقات المرتبطة بالارهاب خلال السنة الماضية. واضاف ان الارهاب يغير نفسه بشكل مستمر وان الاجهزة الامنية تتوقع أن يأخذ أشكالا جديدة ومتنوعة خلال السنوات القادمة.واشار الى ان المتشددين يركزون على تجنيد اطفال بعمر 13 سنة بحسب ما تشير المعلومات المتوفرة للاجهزة الامنية الاسترالية.
وشدد مدير آزيو على أن التطرف اليميني هو تهديد حقيقي ومتنامي في أستراليا.وأكد مايك بيرجيس أنه توجد “خلايا صغيرة تجتمع بأنتظام في بعض الضواحي وتؤدي التحية النازية ويتفحصون السلحة ويقومون بتديربات قتالية.”