الصفحات
سياسة
الجزائري الدولي أمير سعيود
وقال سعيود في تصريحات تنشرها صحيفة "الخبر" الجزائرية "كما يقولون هنا في مصر لم يعد لي نصيب مع الأهلي ، أريد أن ألعب باستمرار وبانتظام والفريق للأسف لا يوفر لي ذلك ، صبرت كثيرا لكن للصبر حدود ، وبات من الضروري علي أن أفكر في مصلحتي وفي مستقبلي وهو ما سيكون في فريق آخر غير الأهلي".
وأشار سعيود إلى التغيير الواضح في علاقته مع البرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني للأهلي موضحا أنه كان يعتمد عليه بشكل كبير ويدفع به في التشكيل الأساسي ، لكنه انقلب عليه فجأة وأسقطه من حساباته تماما.
وأشار سعيود إلى أنه كان سيطلب الرحيل حتى لو لم تكتمل صفقة تعاقد الأهلي مع اللاعب وليد سليمان ، لأنه لم يكن مستعدا للبقاء وقضاء موسما آخر على مقعد البدلاء على أمل الحصول على فرصة قد لا تأتي.
وقال سعيود "أبلغت مدير الكرة سيد عبد الحفيظ برغبتي في تغيير الأجواء نهائيا ، وأكثـر من هذا قلت له إنه في حالة ما أراد فريق ما شراءي فأتمنى أن يوافق مسئولو الأهلي على ذلك ، لقد جرى إعارتي إلى العربي الكويتي وعدت على أمل اللعب في الأهلي لكن لم يتحقق شيء ، ولا أريد أن أعيش نفس السيناريو مجددا".
وانتقد سعيود العقوبة المفروضة عليه ووصفها بالقرار الظالم مؤكدا أن تأخره ستة أيام عن عودته للفريق المصري لم يكن خطأ منه وإنما يتحمله إداريو الفريق الذين لم يحجزوا له تذاكر السفر ولم يردوا على اتصالاته وأنه يأمل في رفع العقوبة لإصراره على أنه لم يخطئ حتى يعاقب.
وأشار سعيود إلى التغيير الواضح في علاقته مع البرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني للأهلي موضحا أنه كان يعتمد عليه بشكل كبير ويدفع به في التشكيل الأساسي ، لكنه انقلب عليه فجأة وأسقطه من حساباته تماما.
وأشار سعيود إلى أنه كان سيطلب الرحيل حتى لو لم تكتمل صفقة تعاقد الأهلي مع اللاعب وليد سليمان ، لأنه لم يكن مستعدا للبقاء وقضاء موسما آخر على مقعد البدلاء على أمل الحصول على فرصة قد لا تأتي.
وقال سعيود "أبلغت مدير الكرة سيد عبد الحفيظ برغبتي في تغيير الأجواء نهائيا ، وأكثـر من هذا قلت له إنه في حالة ما أراد فريق ما شراءي فأتمنى أن يوافق مسئولو الأهلي على ذلك ، لقد جرى إعارتي إلى العربي الكويتي وعدت على أمل اللعب في الأهلي لكن لم يتحقق شيء ، ولا أريد أن أعيش نفس السيناريو مجددا".
وانتقد سعيود العقوبة المفروضة عليه ووصفها بالقرار الظالم مؤكدا أن تأخره ستة أيام عن عودته للفريق المصري لم يكن خطأ منه وإنما يتحمله إداريو الفريق الذين لم يحجزوا له تذاكر السفر ولم يردوا على اتصالاته وأنه يأمل في رفع العقوبة لإصراره على أنه لم يخطئ حتى يعاقب.
