
يشارك الكثيرون من خارج سوريا في دعم الثورة والحراك الشعبي
و تقوم الصفحة بنقل كل الإحداث الميدانية والتي تحدث على ارض الواقع السوري الذي يسير إلى مفترق من الطرق غير واضحة المعالم.
تعدى الدعم والاهتمام بالثورة الأراضي السورية حيث يشارك الكثيرون من خارج سوريا في دعم الثورة والحراك الشعبي فكتبت بدرية السراجي " والله أن قلوبنا لتحترق لجلوسنا خارج البلاد وعدم قدرتنا على الخروج الى ساحات الكرامة والحرية .. لا نامت أعين الجبناء القاعدين الخائفين الذين يظنون قوة بشار وبطش ماهر اكبر من قوة الله وجبروته .. .. فليبق المتخاذلين في بيوتهم فهم لا يستحقون حتى ان يشموا رائحة الحرية".
وفي مشاركة تصور أحلام السوريين والتي حملت اسم قريباً في سوريا "سنذوق طعم الاقتراع، ونختار رئيسنا بأنفسنا .. سنعيش ونحن نخطط كيف سنبني الوطن, لا كيف سنحصل على الطعام والمازوت .. سنذهب إلى الدوائر الحكومية ونستلم معاملاتنا بدون رشوة أو فساد .. سيُسمح لجميع المنفيين بدخول البلد والرجوع إلى أحضان أهلهم .. سنفتح المحلات بدون تدخل الأمن السياسي والأمن العسكري فينا .. سنحيا حياةً مدنية لا نخشى ممن يلبسون اللباس العسكرية .. سنذهب إلى المساجد دون أن نخشى المخابرات".
تعدى الدعم والاهتمام بالثورة الأراضي السورية حيث يشارك الكثيرون من خارج سوريا في دعم الثورة والحراك الشعبي فكتبت بدرية السراجي " والله أن قلوبنا لتحترق لجلوسنا خارج البلاد وعدم قدرتنا على الخروج الى ساحات الكرامة والحرية .. لا نامت أعين الجبناء القاعدين الخائفين الذين يظنون قوة بشار وبطش ماهر اكبر من قوة الله وجبروته .. .. فليبق المتخاذلين في بيوتهم فهم لا يستحقون حتى ان يشموا رائحة الحرية".
وفي مشاركة تصور أحلام السوريين والتي حملت اسم قريباً في سوريا "سنذوق طعم الاقتراع، ونختار رئيسنا بأنفسنا .. سنعيش ونحن نخطط كيف سنبني الوطن, لا كيف سنحصل على الطعام والمازوت .. سنذهب إلى الدوائر الحكومية ونستلم معاملاتنا بدون رشوة أو فساد .. سيُسمح لجميع المنفيين بدخول البلد والرجوع إلى أحضان أهلهم .. سنفتح المحلات بدون تدخل الأمن السياسي والأمن العسكري فينا .. سنحيا حياةً مدنية لا نخشى ممن يلبسون اللباس العسكرية .. سنذهب إلى المساجد دون أن نخشى المخابرات".